الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ١١١ :
وأصحابه فتواقفوا
يوماً على الخندق. فناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : امام هدى. قالوا
فما
الصفحه ٢٤٢ : المذنب كافر ولا مؤمن حتى يدفع الى
السلطان. ويقيم عليه الحد. وقال بعضهم متى ما كفر الامام كفرت رعيته ايضاً
الصفحه ١٢٣ : الله افي مثل هذا
اليوم ، يا مغيرة اكفنيهم. فخرج اليهم المغيرة بن المهلب. وأمامه سعد بن نجد
الفردوسي
الصفحه ٢٤٩ : : وهم من فرق الصفرية. قالوا :
ان كان صاحب كبيرة فيها حد فانه لا يكفر حتى يرفع الى الإمام. فاذا أقام عليه
الصفحه ٣٠٧ : بالشام عند ابي امامة فجاءت رؤوس من قبل العراق. فلما رآها
بكى وقال ( كلاب النار مرتين أو ثلاثاً شر قتلى
الصفحه ٣١٨ : علي (١)
فهو كافر بالإجماع.
أما رأي الإمامية : فيصدق لفظ الخارجي
على كل من خرج على إمام معصوم
الصفحه ١٨ : ، وخالفوا أمر الإمام
علي (ع) وأجبروه على وضع الحرب وكف القتال ، فرجع مالك من ساحة الوغى ورأى
اجتماعهم على
الصفحه ١٩ : : لما أصبحنا من ليلة الهرير. نظرنا فاذا أشباه الرايات أمام صف
أهل الشام وسط الفيلق من حيال معاوية ، فلما
الصفحه ٧٢ :
( مقتل الإمام علي (ع) )
خرجت طائفة من الخوارج بعد واقعة
النخيلة الى مكة فوجه معوية بن ابي سفيان
الصفحه ٧٥ : مسجد طهر
على امام هدى ان معشر جاروا
__________________
(٢) الكامل للمبرد
الصفحه ٧٦ : قتلوه
حكماً لا كغابر الحكام
الإمام الزكي والفارس المعـ
ـلم تحت
الصفحه ٨٢ :
(ع) ـ الذي حكم في دين الله الرجال وأقام علي (ع) غير تائب ولا نادم ، وفي ابيك
وصاحبه وقد بايعا علياً. وهو امام
الصفحه ١٣١ : له صالح بن مخراق ان الناس قبلنا
ساموا عثمان بن عفان أن يعزل عنهم سعيد بن العاصي ففعل. ويجب على الامام
الصفحه ١٦٨ : الرايات الأخرى لعلك تزيل أهلها فتأتي من ورائه ونحمل
نحن عليه من أمامه. فحمل سويد على تلك الرايات وهي بين