الصفحه ٣١٣ : أمام الى امام الى يومنا هذا (٢) ثم مات عمر بن الخطاب ، ثم بويع ٨٩٤
محمد بن سليمان بن أحمد بن مفرج
الصفحه ٣١٦ :
وقيس بن احمد ومحمد
بن احمد وطالب بن احمد وهؤلاء كلهم يقال لهم أولاد الامام فأما سلطان فهو ابو ملوك
الصفحه ٣١١ : المعتضد
ببغداد. (٩)
بيحرة عامل العباسيين على نزوى امام الصلاة قتل سنة ٢٨٢. (١٠) محمد بن الحسن بويع له
الصفحه ٣١٥ : النصر ذالت امامة يعرب ونودي بإمامة سيف بن سلطان ثم بويع
محمد بن ناصر بن عامر بن رمثه ابن خميس الغافري ثم
الصفحه ٣١٢ :
النازل بسعال. ثم اعتزل
عن الإمامة وبويع لمحمد بن يزيد. ثم افتتنوا فيما بينهم. ورجعوا إلى راشد
الصفحه ٣١٤ :
من بعده لأحمد بن
عمر بن محمد الزنجي البهلوي ، فمات ، وبايعوا لأبي الحسن بن عبد السلام النزوي
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٢٨٣ :
محمد بن شعيب : رأس الشعبية.
محمد بن عبدالله بن يحيى الوارقي
المعروف بالغلام. بايعه الشراة بعد
الصفحه ٢٢٨ : ستة آلاف مقاتل فخرج اليه والي صحار وهو
مقارش بن محمد اليحمدي فالتقوا ( بحتى ) فانهزم عيسى بن جعفر وسار
الصفحه ٢٧٢ :
بطل ـ قديد ـ قتله قائد جيش مروان بن محمد ، ابو الخطاب. كان إمام المغاربة
للخوارج.
ابو الخير : كان
الصفحه ١٦٤ : انا أبو المذلة اثبتوا ان شئتم. ثم حمل عليهم وهم على
مسناة امام الخندق ففضهم. وثبت أصحاب رايات قبيصة بن
الصفحه ٢٤٦ : كل مسلم مؤمن ، وانه لا فرق
بين الاسلام والايمان في الدين.
وكانوا يجوزون الخورج على الامام الجائر
الصفحه ٢٧٣ : : كان من رؤساء
الشراة قتله محمد بن خرزاد ، بدر الذكواني ـ من قواد الضحاك بن قيس.
البرج بن مسهر الطائي
الصفحه ٢٧٧ : ـ أم شبيب كانت هي الامام بعد شبيب الى ان
قتلت.
شيبان بن سلمة ، كان من رؤسائهم. وهو
الذي ساعد أبا
الصفحه ٢٤٥ :
ويجوز عندهم أن الامام يكون غير معصوم :
ويجوزون عدم اعتبار النص على الامام من
النبي (ص) او من إمام