الصفحه ٦٤ : ولما رفع رأسه من السجود قال : الحمد لله الذي عجل بك إلى النار ، وقال :
هذا شيطان لولا أن تتكلموا
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ١٨٧ : من صفر سنة ثلاثين ومائة.
قال : ابو الفرج. وقال عبد العزيز
لغلامه في تلك الليلة ابغنا علفاً قال هو
الصفحه ٢١٦ : بها. وجاء أكثر أصحاب ابي يزيد يطلبون الأمان. فأمنهم
المنصور. وسار الى قلعة كتامة فحصر أبا يزيد فيها
الصفحه ١٦٥ : يوم من أيام المسلمين قد
حسن فيه بلاؤك ولرب خيل للمشركين هزمتها وسرية لهم ذعرتها ومدينة لهم فتحتها. ثم
الصفحه ١٦١ :
فخرج بالناس وعسكر
بحمام اعين. وأقبل شبيب حتى انتهى الى كلواذى فقطع منها دجلة واقبل حتى نزل نهر
سير
الصفحه ٢٩١ : ء بي الى هذا المصر الا قتل علي فانك ما سألت. قالت اني اطلب لك من يسند ظهرك
ويساعدك على أمرك. فبعثت الي
الصفحه ١٨٣ : الشراة من كل جانب ، فلما كان في وقت الحج ،
وجه أبا حمزة المختار بن عوف. وبلخ بن عقبة. وأبرهة بن الصباح
الصفحه ٢٣٦ : ءاً. وقال ميمون : من قال انه لم يرد ان يؤدي الي حقي فقد الحق به سوءاً
، وقال شعيب : بل وافقني في الجواب. ألا
الصفحه ٢٦ :
تزيلني فيها عن
موقفي. اني قد رجوت الله أن يفتح لي فلا تعجلني. فرجع يزيد بن هاني الى علي وأخبره
فما
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ١٥٧ :
فعلتم. فأجابه عبد
الرحمن الى ذلك. ولم يكن شيء احب الى عبد الرحمن من المطاولة والموادعة. فكتب
عثمان
الصفحه ٢١٣ : في الهرب حتى دخل القيروان
من يومه. وفل جيشه على يد رشيق وأصحابه ولما وصل الى القيروان منعه أهلها من
الصفحه ١٤٧ : وجهزه بألفي فارس منتخبين. وقال اخرج الى شبيب فالقه ولا
تتبعه فخرج بالناس بالسبخة وبلغه أن شبيباً قد أقبل