الصفحه ٢٦٢ :
الناس بالسيف فاقتل
كل من استقبلني. ثم هزمه ابو بلال (٢)
فبعث عبيد الله بن زياد. الى قتال ابي بلال
الصفحه ٦٠ :
عبدالله بن وهب الراسبي والله ما أدري الى الجنة أم إلى النار ، فقال رجل منهم من
بني سعد إنما حضرت اغتراراً
الصفحه ١١٠ : بينهم.
فارادوا تولية عبيدة بن هلال فقال أدلكم على من هو خير لكم مني من يطاعن في قبل
ويحمي في دبر. عليكم
الصفحه ٢١٠ : بها يعلم الصبيان. الى ان خرج
ابو عبدالله الشيعي الى سجلماسة في طلب المهدي وكان أبو زيد من مذهبه تكفير
الصفحه ٢٠٣ :
منهم في الوادي فهلك فيه اكثر من القتلى ونجا الحسن فوصل الى حرة من أعمال اربل
اليوم ونجا محمد بن علي بن
الصفحه ١٧٧ :
من روابطه الى مدينة نصيبين. يشغل الضحاك عن توسط الجزيرة. فشخص عبدالله الى
نصيبين في جماعة روابطه. وهو
الصفحه ١٦٦ :
الى سوراء فقال
لأصحابه أيكم يأتيني برأس عاملها فانتدب اليه خمسة من أصحابه فمضوا وقتلوه وجاؤا
برأسه
الصفحه ٩٩ : في عسكره يأمرهم بالاحتراس.
حتى إذا كان نصف الليل وجه رجلاً من اليحمد (١)
في عشرة فصاروا الى عسكر
الصفحه ١٥٣ :
عامة الليل الى السحر. ثم أن شبيباً شد على زائدة بن قدامة في جماعة من أصحابه
فقتله. وقتل ربضة حوله من
الصفحه ٥٠ : مكانه حتى
تبرأ بعضهم من بعض. وتفرقوا الى أن صاروا أربعة آلاف بالنهروان ، وكان مما قال لهم
في ذلك اليوم
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في
الصفحه ٢٤٨ : غيره. وكفروا من خالف هذا القول بعد موت اول من قال به
منهم. ولم يكفروا من خالفه فيه في حياته.
وقالوا
الصفحه ١٢٩ : بمدينة فسا فاشتراها منه آزاد
مرد بن الهربذ بمائة الف درهم فلم يهدمها فواقعه المهلب فهزمه ونفاه الى كرمان
الصفحه ٢٦٤ : غير صحيح بل افتراء منه على الشيعة ليت شعري متى انتحلت
الشيعة في دور من أدوارها الى مثل هذا الخارجي
الصفحه ١١٧ : منه حتى بلغوا قنطرة أربك. فانصرف الى البصرة على نهر تيري
فلما دخلها أعلم خالد. فغضب عليه واستتر جيب في