الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ١٣٦ :
المهلب بأن يدفع كل جريح الى عشيرته. وظفر بعسكرهم فحوى ما فيه. ثم انصرف الى
جيرفت. فقال الحمد لله الذي
الصفحه ١٤٨ :
الى أداني آذربيجان.
وخرج الحجاج من الكوفة الى البصرة حيث فقد شبيب. واستخلف على الكوفة عروة بن
الصفحه ١٥٦ :
الكتاب خرج في طلب شبيب فكان شبيب يدعه حتى اذا دنا منه ليبيته تركه فيتبعه عبد
الرحمن. فاذا بلغ شبيباً انه
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ١٩٤ : بالخوارج حتى أتاه كتاب مروان يأمره بالتعجيل الى مكة فيحج بالناس فشخص
الى مكة مستعجلاً ومخففاً في تسعة عر
الصفحه ٦٢ :
وسنة نبيه. فيرشقونه
بالنبل ويقتلونه. قال : ولما انتهينا الى القوم فإذا هم في معسكرهم لم يبرحوا ولم
الصفحه ٢٣٩ :
في السر لا يجوز ،
ولا يجوز ابتداء أحد من أهل القبلة بالقتال حتى يدعوه أولاً الى مذهبهم
الصفحه ١٥٥ : . ومن أخذ المدائن كان ما في يديه من
أرض الكوفة اكثر. وقد هاله ذلك فبعث الى عثمان بن قطن فسرحه الى
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٢١٥ : افريقية. فأكرمه المنصور وأحسن
اليه. قال ووصل كتاب محمد بن خزر يذكر الموضع الذي فيه أبو يزيد من الرمال
الصفحه ٢٥٤ : من امير المؤمنين (ع) وهل ينسب المغلوب على امره المقهور
على رأيه الى تقصير. وبهذا نجيب عن قولهم ان
الصفحه ٨٨ : أن يصلي بالناس فصلى بهم أربعين يوماً وكتب إلى عمر بن عبيد الله بن معمر
فولاه البصرة فلقيه الكتاب وهو
الصفحه ٨٠ : العلاء بن موتة
المنقري : فكتب بذلك إلى عبيد الله بن زياد فقرء عليه كتابه فقال انا قد أصبناه في
سرب العلا
الصفحه ٢٤٠ :
ويحرمون ما كان من
ذهب او فضة ويردونها الى اربابها ، وعلى هذا قال : شاعرهم العماني