الصفحه ٢٧٧ : ـ أم شبيب كانت هي الامام بعد شبيب الى ان
قتلت.
شيبان بن سلمة ، كان من رؤسائهم. وهو
الذي ساعد أبا
الصفحه ١٨ : ، وخالفوا أمر الإمام
علي (ع) وأجبروه على وضع الحرب وكف القتال ، فرجع مالك من ساحة الوغى ورأى
اجتماعهم على
الصفحه ٢٨٣ : عبيدة : كان من
ائمتهم.
مسلم بن كريز : كان من علماء الاباضية.
معدان الأيادي : كان إمام الصفرية. ثم
الصفحه ١٢٤ : : انا
اكفيكموه إنشاء الله فوجه رجلاً من أصحابه بكتاب وألف درهم الى عسكر قطري. فقال
ألق هذا الكتاب في
الصفحه ٣٨ : إلا اياه. وان كتاب الله بيننا وبينكم من فاتحته الى خاتمته ، نحي
ما احيا القرآن ونميت ما أمات القرآن
الصفحه ٣١ : .
قال وجاء الاشعث بالصحيفة يقرؤها على
الناس فرحاً مسروراً. حتى انتهى الى مجلس لبني تميم فيه جماعة من
الصفحه ٢١ : علي (ع) :
وشك فريق من أصحابه ولجؤا الى المسالمة. ودعوه اليها ـ وهم أصحاب جباه السود ـ
فقال لهم علي
الصفحه ١٤ : إلى كتاب الله وهذه الطائفة كانت تضمر غير ما
تظهره من قل على علي (ع) فظهر منها في هذا الموقف ما ظهر من
الصفحه ٢٠ : والأتراك. وأهل فارس غداً إذا فنيتم. الله الله في
دينكم. هذا كتاب الله بيننا وبينكم. فقال علي (ع) : اللهم
الصفحه ٣٥ : ) فقال : سهيل لا أجيبك الى كتاب تسمى
فيه رسول الله (ص) ولو أعلم أنك رسول الله لم أقاتلك ، اني أذن ظلمتك
الصفحه ٢٨ : فسأله. فقال : يا معوية لأي شيء رفعتم هذه المصاحف؟
قال : لنرجع نحن وأنتم الى ما أمر الله في كتابه فابعثوا
الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ١٥٩ : عبد الملك كتابه
بعث الى سفيان بن الأبرد في اربعة آلاف وبعث اليه حبيب بن عبد الرحمن بن مذحج في
الفين
الصفحه ١٦٨ : الرايات الأخرى لعلك تزيل أهلها فتأتي من ورائه ونحمل
نحن عليه من أمامه. فحمل سويد على تلك الرايات وهي بين
الصفحه ٢٧٣ : .
بشير بن المنذر كان من أئمتهم.
البطين : كان من فرسانهم.
ثروان الحروري : الذي قام بالبصرة في
أيام