الصفحه ١٣١ :
الينا. فخرج اليهم. فقال رجعتم بعدي كفاراً فقالوا أولست دابة؟. قال : الله عز وجل
وما من دابة في الأرض الا
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ١٩٩ : في فقراتها الأخيرة
حيث انتحل أكثر كلامه من خطب الإمام علي (ع) المثبتة في
الصفحه ١٦٤ :
الى القلب ومضى هو
في مائتين الى الميمنة. وذلك بين المغرب والعشاء الآخرة حين أضاء القمر. فناداهم
الصفحه ١٧٣ : . فلما رأوا ذلك ركب شبيب
واصحابه وكروا على أصحابه النبل كرة شديدة صرعوا منهم فيها أكثر من ثلاثين رامياً
الصفحه ٧٢ :
( مقتل الإمام علي (ع) )
خرجت طائفة من الخوارج بعد واقعة
النخيلة الى مكة فوجه معوية بن ابي سفيان
الصفحه ٨٢ :
(ع) ـ الذي حكم في دين الله الرجال وأقام علي (ع) غير تائب ولا نادم ، وفي ابيك
وصاحبه وقد بايعا علياً. وهو امام
الصفحه ٢٦١ :
( ابي بلال )
كان ابي بلال مرداس من متقشفي الخوارج
ورجالاتهم المشهورين وكان إمام الصفرية. وكان قد
الصفحه ٧٦ : القبض على البرك وجيء به الى معاوية. صاح الأمان
والبشارة. قتل علي (ع) في هذه الصبيحة. فاستؤني به حتى جا
الصفحه ٣٠٨ : مرات وروى ابن عساكر الدمشقي
الشافعي في تاريخ الشام ص ١٣٠ ج ٤ حديث ابي امامة. وحديث ابي ايوب في انه امر
الصفحه ٢٢٤ :
مغرما باللقاح
يتبعها فيشتريها من مضانها ، فبعثوا اليه رجلاً في هيئة الفتيان عليه درع زعفراني
فلقيه
الصفحه ٢٣٧ : مخالفيهم يكونون في النار.
« المعلومية » و ...
« المجهولية » والفريقان من جملة
الخازمية ، ثم ان
الصفحه ٧٥ :
قسمت على من بالمشرق والمغرب لأتت عليهم (٢).
وقضى صلوات الله وسلامه عليه في آخر اليوم الثالث في الواحد
الصفحه ٢٧٢ : فديك : كان من رؤسائهم. وأصحاب ـ
نجدة بن عامر التميمي. ثم خالفه الى ان قتله ونجدة.
ابن الماحوز : كان