الصفحه ١٥٠ : فبات بها وحمل منها الى الكوفة وبوجهه
أربع عشرة ضربة فمكث أياماً حتى أتى الحجاج وعلى وجهه القطن فأجلسه
الصفحه ١٢٠ : بنوه يومئذ كبلاء الكوفيين أو أشد. ثم نظر الى رئيس
منهم. يقال له صالح بن مخراق. وهو ينتخب قوماً من جلة
الصفحه ٦٧ :
( وقعة النخيلة )
قال ابو العباس بعد ان. فارق جماعة من
الخوارج عبدالله بن وهب ، ولجأ بعضهم يوم
الصفحه ١١٥ :
وهو في سطح وعليه
ثياب هروية فقال : يا صعب أنا ضائع كأني انظر الى هزيمة عبد العزيز واخشى أن
توافيني
الصفحه ٩٣ :
الأهواز. وأقام المهلب يجبي ما حواليه من الكور.
قال : ودس المهلب الجواسيس الى عسكر
الخوارج فأتوه
الصفحه ١٨٤ : يخاف
نقض العهد. قال معاذ الله والله لا أفعل. ولكن الى أن تنقضي الهدنة بيننا وبينكم.
فخرجوا من عنده
الصفحه ١٠٤ : تعذيراً.
قال الراوي : ثم زحف الى الخوارج من غد
ذلك اليوم فقاتلهم قتالاً شديداً حتى ألجأهم الى قنطرة
الصفحه ١٣٠ : ان اختلافهم أشد عليهم مني. وقالوا لقطري ألا تخرج بنا إلى عدونا
فقال لا. ثم خرج
الصفحه ٤٩ :
( علي (ع) والحرورية )
لما رجع علي (ع) من صفين الى الكوفة ،
أقام الخوارج فيها حتى اجتمعوا وخرجوا
الصفحه ١٧٠ :
الحجاج الى العمال أن دسوا الى اصحاب شبيب من جاءنا منكم آمن. فكان كل من ليست له
بصيرة في دين الخوارج ممن
الصفحه ٢٧٥ : وكرمان. ومكران. وقهستان. وهزم كثيراً من العساكر. وكان
أولاً على مذهب ـ الخازمية ـ ثم خالفهم في القدر
الصفحه ١٠٣ : اشخص المهلب الى الموصل. هذا والخوارج يغيرون ويعيثون وكثر فسادهم ،
فسال مصعب أصحابه وشاورهم. قال من
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن
الصفحه ٢٤٤ : المنزلتين ، وحكمهم. اي اصحاب الجمل ـ
انهم مخلدون في النار مع الكفار. وان من خرج منهم من الدنيا. قبل أن يتوب
الصفحه ١٤٣ : من أقويائكم وشجعانكم فأبيتهم فانهم آنسون من بياتكم
واني والله ارجوا ان يصرعهم الله مصارع اخوانهم في