الصفحه ١٥ : النبي (ص) الى اصحابه وقال : ( انه يخرج من ضئضىء
هذا قوم يتلون كتاب الله رطباً لا يجاوز حناجرهم يمرقون من
الصفحه ٣٠٦ : ء
، والله ان خرج منهم ذكر ولا انثى حرورياً قط ، ولا رضوا الذي هم عليه. بل كانوا
يحدثون يعيب رسول الله اياهم
الصفحه ١١٦ : المهلب لآتيه
بالخبر فصرت الى قنطرة أربك. فلم احس خبراً فسرت مهجراً إلى أن أمسيت فلما أظلمنا
سمعت كلام رجل
الصفحه ٢٤٦ :
ويكفرون علياً ، وعثمان ، وعائشة ،
وطلحة ، والزبير. يخرجونهم بكفرهم الذي اعتقدوه فيهم عن الإيمان
الصفحه ١٢٦ : السيوف لا تعمل شيئاً
واستنقذه فرسان من الأزد بعد أن صرع وكان الذي صرعه عبيده بن هلال وهو يقول
الصفحه ٢٣٩ : جاهلون بالله وكان يقول ان
الاعتبار بما سبق في كتاب الله.
« الاباضية » وهم أتباع عبدالله بن اباض
، قال
الصفحه ٢٩٤ : والقصيدة نفسها. واظن ان الذي
اوقعه بهذا الاشتباه هو ابن خلكان.
(٢) أراد ليلى.
الصفحه ٥٨ :
والتخادع بين أصحابه
(ع) فسمموا أفكار تلك الطائفة المغرورة بآرائها الشيطانية. حتى صارت تعتقد أنها
الصفحه ١٣٦ :
المهلب بأن يدفع كل جريح الى عشيرته. وظفر بعسكرهم فحوى ما فيه. ثم انصرف الى
جيرفت. فقال الحمد لله الذي
الصفحه ١٩٥ : سبب خطبته هذه أن اهل المدنية عابوا عليه
اصحابه لحداثة أسنانهم وخفة أحلامهم. فصعد المنبر وقال : يأ أهل
الصفحه ٢٤٠ : (١).
نبرأ ممن قد عصى مولاه
ما لم يتب عن الذي أتاه
وهكـذا نبرأ ممن بـريا
الصفحه ٢١٥ : افريقية. فأكرمه المنصور وأحسن
اليه. قال ووصل كتاب محمد بن خزر يذكر الموضع الذي فيه أبو يزيد من الرمال
الصفحه ٢٤١ :
« الحفصية » طائفة من الاباضية ، تبعوا
حفص بن ابي المقدام الذي كان يقول : ليس بين الكفر والايمان
الصفحه ٣٢٤ :
للأميركان.
تاريخ اصدار الكتاب للاستاذ الشيخ علي
البازي.
في المسلمين فرقـة
ضلت عـن
الصفحه ٢٥٣ : به
ذوا عدل منكم ).
وأما قولهم : كيف ترك التصميم بعد ظفره
بامارات النصر. فقد تواتر الخبر بأن أصحابه