الصفحه ٢٤٤ :
وجاء واصل بن عطاء (١). مخالفاً لهذين القولين قال : ان
الفاسق لا مؤمن ولا كافر. وانه في منزلة بين
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ٢٤٥ :
الناس يضربونه لكل من جمع بين خصلتين. وكان قوله موافقاً لقول الخوارج في تخليد
العصاة في النار مخالفاً لهم
الصفحه ٧ : الثدية. الذي قتل مع الخوارج ، وقد رواها ( الحميدي ) في الحديث الرابع من
المتفق عليه. من مسند ابي سعيد
الصفحه ٣٠٥ : (ص) بيعة الرضوان من المهاجرين والأنصار
خبر لمن استعبر ، لمن كان يعقل أو يبصر أن الخوارج
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ٣٠٧ :
في مضانها. وقد
ذكرنا البعض منها اول الكتاب. وإتماماً للفائدة نثبت البعض الآخر منها هنا.
روى
الصفحه ٢١٣ :
الغد يريد سوسة.
فسألوا أن يعود ولا يخاطر بنفسه فعاد وارسل رشيق ويعقوب بالحد في القتال. فوصلوا
سوسة
الصفحه ١٠٥ : العبدي فسألوه عن خبره وأرادوا قتله. فأقبل على قطري. فقال
اني مؤمن مهاجر. فسأله عن أقاويلهم فأجاب اليها
الصفحه ١٩٣ : على الخيف.
قال ابو الفرج : وحدثني بعض اصحابنا انه
رأى رجلاً واقفاً على سطح داره يرمى بالحجارة قوم
الصفحه ٧٦ : الله :
والوصي الذي أمال التجو
بي به عرش امة لانهدام
قتلوا يوم ذاك اذ
الصفحه ٢٨ : اليه من حكم القرآن. قان شئت أتيت معوية فسألته ما يريد. نظرت ما الذي يسأل
فقال (ع) ائته ان شئت. فأتاه
الصفحه ٧٤ :
وشبيب الأشجعي.
فاعتورا الباب الذي يدخل منه علي (ع) وكان مغلساً ويوقظ الناس للصلاة. فخرج كما
كان
الصفحه ٣٦ : : ودعا على الأشتر ليكتب. فقال قائل اكتب بينك وبين معاوية.
قال (ع) اني والله لا أكتب الكتاب بيدي يوم
الصفحه ٢٥٨ :
والوصـي الـذي به تثبت الأ
رض ولـولاه دكدكت كـالرميم
وكـذا آله