الصفحه ٢٠٨ : الحال أو على تقدير الناصب (فى محاسنه) جمع حسن معنى لا لفظا (من نسل شيبان)
خبر بعد خبر (بين الضال والسلم
الصفحه ٢٢٤ : ذلك من اللطائف التى لا تنحصر.
تنكير المسند إليه وأغراض ذلك
(وأما تنكيره)
أى : أما إيراد المسند
الصفحه ٢٢٦ :
استعماله لمطلق التقليل عند المصنف قوله تعالى ((وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ)) (١) أى : مما ذكر
الصفحه ٢٣٣ :
حتى يتقرر به الحكم وإنما قلنا ليس قولنا : أنا عرفت من التأكيد الاصطلاحى
للعلم الضرورى بأن الفاعل
الصفحه ٢٣٨ :
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ)(١) فإن الشهر الحرام ظرف للقتال الذى هو بدل اشتمال من
الشهر وإذا علم هذا
الصفحه ٢٣٩ : العطف)
أى وأما جعل الشيء معطوفا على المسند إليه (فلتفصيل المسند إليه) بأن يذكر كل فرد
منه بما يختص به
الصفحه ٢٤٧ :
(وإما لتعجيل
المسرة أو المساءة) أى : يحصل الاهتمام بتقديم المسند إليه لما فى تقديمه من تعجيل
الصفحه ٢٦٦ : يقاومه استعمال لفظ كل ، فحيث لا مانع من التأسيس فالتأسيس أرجح جزما ؛ لأن
الإفادة خير من الإعادة ، والإنشا
الصفحه ٢٨٨ :
(والمشهور) عند
علماء البيان خلاف مذهب السكاكى ، وهو (أن الالتفات) عندهم (هو التعبير عن معنى)
من
الصفحه ٢٩١ :
الظاهر من قبيل الغيبة فهو التفات إلى غيبة ، والأصل فصل لنا (و) مثال
الالتفات (من الخطاب إلى التكلم
الصفحه ٢٩٧ : أن نور القمر لما كان مستفادا من نور الشمس فنصف دائرته
الموازية لمركز العالم إذا سامت القمر الشمس لم
الصفحه ٢٩٨ : يقال هذا بيان مصرفها اللهم إلا أن يراد مصرفها على
وجه الكمال ، وإن كان عن صدقة الفرض فجنس المنفق منه
الصفحه ٣٠٤ : التقديم ، فيكون من العطف بعد استكمال الخبر تقديرا ،
ولا يجوز أن يكون لغريب خبره ، ويكون المحذوف خبر إن
الصفحه ٣٦٩ : يجاب بأن الظرف يتوسع فيه أكثر من غيره ، فلا يضر الفصل
به ، أو أن الاستعمال جاز بالفرق بين نحو : ما أنا
الصفحه ٣٧٤ :
عليه أنه من غير البابين فى الجملة ؛ لأن ذلك يكفى فى تحقق عدم الاختصاص ،
ولا نفيد أن ثم فردا مما