الصفحه ٥١١ :
النهى
(ومنها) أى :
ومن أنواع الطلب (النهى) وهو : طلب الكف عن الفعل استعلاء من حيث هو كذلك ، فلا
الصفحه ٥٤٥ :
من قسمي الجملة التأكيدية فقال : (ونحو) قوله تعالى (هدى) بناء على أنه خبر
مبتدأ مضمر ، وأن التقدير
الصفحه ٥٤٨ :
والقسم الثانى : بدل البعض من الكل ، والقسم الثالث : بدل اشتمال وقد اشترك
هذان الأخيران فى كون
الصفحه ٥٨٤ : تساهل فجعلها هى الخيال التى
هى الخزانة للحس إشارة إلى أن هذه القوى يمكن أن ينسب حكم المدركة منها إلى
الصفحه ٦٣٨ : أنفى) أى : أكثر نفيا (للقتل) من تركه أو من غيره (بقلة) خبر قوله
وفضله أى : وفضله حاصل بقلة (حروف ما
الصفحه ٦٤٢ : من العبث لظهور
المراد وذلك (نحو) قوله تعالى : ((وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ
الصفحه ٦٥٢ : ونسب للنحويين ، وكون إدراك أن الجار والمجرور لا
بد له من متعلق بالتصرف العقلى ، لا ينافى كون التقدير
الصفحه ٦٨٧ : : إلى جهة (الغنى) وأراد بالغنى المال ولازمه من الراحة والنعمة ، وعدم النظر
إلى جهة الغنى أبلغ فى التباعد
الصفحه ١٦ : (٢) : كقول الآخر (٣) [من الطويل ] :
سأطلب بعد
الدّار عنكم لتقربوا
وتسكب عيناى
الدّموع
الصفحه ١١٤ :
للنسبة كونه لا على طريق التشبيه ، وكونه من الثلاثى ، كفسقته نسبته للفسق
؛ ولهذا كان غريبا ؛ لعدم
الصفحه ١٤١ :
اللفظ المذكورة فى تعريف الفن ، فتخرج عن تعريف الفن وهى منه ، ثم أشار إلى
أن المقصود من الفن منحصر
الصفحه ١٥٠ : مع
اعتقادها ، وهو الأول من ثلاثة أقسام المطابقة ، وفى الكذب عدم المطابقة مع اعتقاد
ذلك العدم ، وهو
الصفحه ١٥٧ :
الحكم) والمراد بالحكم : الاعتقاد ، ولو كان غير جازم وهو الظن (و) كان مع
ذلك حالى الذهن من (التردد
الصفحه ١٦١ : المنكر كالمنكر (إذا لاح) أى : بأن (عليه شيء من أمارات
الإنكار) والمراد بأمارات الإنكار ههنا ما يناسب
الصفحه ١٩٧ : سبيل البدل
إشارة إلى أن الخطاب لا يخرج عن أصل وضعه من كل وجه حتى يكون كالنكرات فى العموم ؛
بل يصاحبه