الصفحه ١٢٤ : تسبح على الماء ، ويوصف بسبوح المذكر والمؤنث ، ثم وصف الفرس بدلائل
نجابتها بقوله : لها منها عليها شواهد
الصفحه ١٤٤ : على الرضا به فتأمله ؛ فإنه من
دقائق هذا المحل والله الموفق بمنه ، فإذا تحقق أن الكلام إما خبرا أو إنشا
الصفحه ١٦٤ : ، اللهم إلا أن يراعى حال
السامعين من الكفرة ولهذا كله كان الأحسن جعله تنظيرا لا تمثيلا (وهكذا) أى : مثل
الصفحه ٢١٣ : المسند إليه باللام يكون للإشارة
بها إلى نفس الحقيقة ، ومفهوم مسمى اللفظ من غير اعتبار لمصدوق ذلك اللفظ
الصفحه ٣٠٧ : إلى حذف لما فيه من التأكيد مع الإيجاز ، فالفعل
المذكور فى أصله تأكيد ، وبعد الحذف تفسير لكنه متضمن
الصفحه ٣٦٧ : ، ولا يلزم من استواء الجزأين فى الإفادة والحاجة فى
التركيب استواؤهما فى خواص وزوائد أخرى بها يكون أحدهما
الصفحه ٤٣٣ :
ثم أشار إلى
الوجه الثانى من أدلة إفادة إنما للحصر كما وإلا بقوله : (ولقول النحاة) وهم إنما
يقولون
الصفحه ٥٠٣ :
منه ، ثم إن شرط فى المنذر أن يكون مرسلا ، فالفرق بينه وبين التهديد واضح
، وهو ظاهر قولهم الإنذار
الصفحه ٩٧ :
كليات تحيط بجميع الجزئيات ضرورة أن ما يتعلق بجزئية قد لا يتعدى إلى أخرى ، وتلك
القوانين هى من جزئيات
الصفحه ١٨٣ :
التحقيق ، ويحتمل أن يكون المراد بالمساواة : الانتقال منها إلى المكنى عنه
عرفا ، كما ينتقل من
الصفحه ١٩٣ : مراعاته واستحضاره ، فقد يكون الخطاب مع من لا يعده عابثا ، والموجب للحذف
وقوع نفس الاحتراز لا إمكانه.
(أو
الصفحه ٢٠٣ : (أو لاستهجان) أى : استقباح (التصريح
بالاسم) إما من جهة تركيبه من حروف يستقبح اجتماعها ، أو لإشعاره فى
الصفحه ٢٠٥ : يوجد من غير الإيماء وهو فاسد كما يظهر (ربما جعل ذريعة) أى : الإيماء
ربما جعل ذريعة ، أى وسيلة (إلى
الصفحه ٢١٩ :
على رجل بالتضمن لكان قولنا رجل ، ورجل ، مشتملا على أعظم فائدة ، وهى
الانتقال من دلالة التضمن إلى
الصفحه ٢٣٦ :
الْكَعْبَةَ
الْبَيْتَ الْحَرامَ)(١) إن البيت الحرام عطف بيان للمدح لا للبيان ؛ لأن الكعبة
أظهر من