الصفحه ٥٧٢ :
إلى الاتحاد فى الركنين وبهذا الاعتبار صح الجمع بالاتحاد فى المسند أو فى
المتعلق حيث يكون القصد
الصفحه ٥٩٤ : الواو ، ولو قال غير المؤكدة ليخرج نحو لا تعث فى الأرض
مفسدا مما تكون مؤكدة ، ولو لم تكن لازمة كان أحسن
الصفحه ٦٠٢ :
مدلول الفعل غالبه الانتفاء والانتقال ، لا سيما فى أفعال المحاورات التى
هى أفعال الحوادث ، فبنى ذلك
الصفحه ٦١١ :
إنما يستلزم بتجدده سبق الانتفاء لا تأخره الذى هو المراد من عدم الثبوت ،
وقد تقدم فيه الجواب ولا
الصفحه ٦٧١ : قيل ،
كان الكلام من التتميم ، وسيأتى إذ لا إيهام ولكن هذا خلاف المعلوم المشهور فى
الصوب ، ورد على هذا
الصفحه ٦٨٣ :
الاعتراض كونه فى الأثناء ، أو بين كلامين متصلين ، ولا كونه فى غير الشعر
ولم يشترط فى الإيغال كونه
الصفحه ١٠١ : المستحسنة فى ميلان النفس وتشوفها لإدراكها ، فيكون إضمار التشبيه فى النفس
استعارة بالكناية أيضا ، وذكر
الصفحه ١٠٦ :
أى : سألته تعالى ؛ لأنه متولى أمر ذلك النفع حصولا ونفعا. كما أنه المتولى
لكل شيء ، ولا شريك له فى
الصفحه ١٠٨ :
منشأ غايته التى هى معرفة إعجاز القرآن وبيان انحصار العلم فى الثلاثة التى
يوقف على معانى الفنون فى
الصفحه ١١٦ : حاجة لزيادة قوله ذوقا تأمل فى هذا المقام.
(والمخالفة)
التى هى : كون الكلمة غير جارية على القانون الذى
الصفحه ١١٩ : الغلام هو الضارب وعاد منه الضمير على زيد ، فقد ذكر
ضمير زيد قبل ذكر لفظ زيد حقيقة وتقديرا ؛ لأنه فى رتبة
الصفحه ١٢٧ : بالكلام والمتكلم ، فقال : (والبلاغة فى الكلام) هى (مطابقته
لمقتضى الحال مع فصاحته) بمعنى : أن الحال الذى
الصفحه ١٤٤ :
مكيفين بكونهما مأمورا بهما وكون الشيء مأمورا به كيفية يرجع فى وجودها إلى
وجود صيغة الكلام وكذا
الصفحه ١٨٠ : أى : اتصاف المسند إليه بالمسند يدخل فيه ما يصدر عن
الفاعل بالاختيار : كضرب وقتل ، وما لا يصدر كذلك
الصفحه ١٩٩ : ثانيا ، ولا يرد أيضا نحو جاءنى رجل ، وأكرمت الرجل ؛ لأن
الأول لم يعينه كما فى جاء زيد وهو يضحك مثلا