الصفحه ٣٣٠ : وبعضهم غير مرتاب ، صار الجميع كالمشكوك فى ريبهم ضرورة
صدق تردد الريب وعدمه فيما بينهم كتردد النسبة فى
الصفحه ٣٥١ :
يفيد المضى فحينئذ تكون للتقليل فى المستقبل لتنزيله منزلة الماضى ، كما فى
الآية فمعناها فيها حينئذ
الصفحه ٣٧١ : بالنسبة إلى ما تتوهم مشاركته فيه ، والكتب السماوية
هى التى تتوهم فيها مشاركة القرآن فى أوصافه ، فإذا خص
الصفحه ٣٧٦ :
أحوال متعلقات الفعل
اللام فى
متعلقات يحتمل أن تكون مكسورة ، وهو أحسن ؛ لأن المفاعيل وما ألحق بها
الصفحه ٤١٢ : النعت لفظ واللفظ والمعنى متباينان إلا أن يراد بالتصادق تحقق أحدهما مع
الآخر فى الجملة فيصح ؛ لأن مدلول
الصفحه ٤٤٣ : دون من لا يسمع ، فالتأكيد بالنفى بلا غير مفيد فى
نحو ذلك.
وينبغى أن
يتنبه ههنا لدقيقة وهو أن الحصر
الصفحه ٤٥٣ : ءنى راكبا ، فالأول من قصر
الصفة ، والثانى من قصر الموصوف ، ولا يخفى أن الأول لو قدم فيه مصاحب إلا كان
الصفحه ٤٧٨ :
المحذوف بالمذكور ، ومع ذلك ليس فيها تأكد طلب الثبوت للشكر كما في الجملة
الاسمية معها لجريانها على
الصفحه ٤٨٤ : ـ أيضا ـ (و) يسأل بمن (عن الجنس) الكائن (من ذوى العلم تقول) فى السؤال
عن الجنس من ذوى العلم (من جبريل
الصفحه ٤٨٨ : شئت لأجبت بها ، ومثلها أنى فى هذا القصد ، وقيل إنها
شرطية ، فالمعنى إن شئتم فأتوا ، وحذف الجواب لدلالة
الصفحه ٤٩١ :
مقتض لكون المستفهم أعلم بحيث لا ينكر ، بل يحقق ما استفهم عنه ، فاستعمل
فى التحقيق الذى لا ينكر
الصفحه ٤٩٥ : صدر منك؟ فإنه منكر ؛ لأنه لم يكن مما ينبغى أن يصدر منك
ولتضمن الإنكار التوبيخي للوقوع والتقرير يقال في
الصفحه ٥٠٦ :
حال استعمال الصيغة ، والإهانة لا يحصل فيها الفعل أصلا ، لوجوده وقبل ، بل
الغرض منه إظهار أن لا محل
الصفحه ٥٣٦ : وما التحق بها والمناسبة
التامة وما التحق بها ، وإنما قلنا كذلك ؛ لأن المخالفة فى الحكم كالمغايرة
الصفحه ٥٦٣ :
إبراهيم فى جواب الملائكة ((سَلامٌ)) برفع سلام على أنه مبتدأ حذف خبره فاستفيد منه أنه
حياهم بتحية