الصفحه ٦٨٥ :
كانت فيه هذه النكتة كان إطنابا لا تطويلا ، وهذا كما يوصف الأنبياء
بالصلاح لقصد المدح به مع العلم
الصفحه ٤٣ :
(٣٣٢) ولكونهما
لتعليق أمر بغيره فى الاستقبال كان كلّ من جملتى كلّ فعلية استقبالية ، ولا يخالف
ذلك
الصفحه ٦١ :
ببلوغه الدرجة القصوى فى الكمال ؛ يجعل المبتدأ «ذلك» ، وتعريف الخبر
باللام ـ : جاز أن يتوهّم
الصفحه ٦٧ : والتعيين ،
وبالبناء على أمر عرفىّ ، وهو متعارف الأوساط ، أى كلامهم فى مجرى عرفهم فى تأدية
المعنى ، وهو لا
الصفحه ٩٣ : كالسرادق فى الالتجاء إليها. (وأدام رواء) حسن منظر أو
عذب. (نعيم الآمال) أى : تنعم أرباب الآمال الكائن (من
الصفحه ٩٤ : الصلاة والسّلام) انته شرح الخطبة ، فلنشرع بعدها فى المقصود ،
فنقول : ابتدأ المصنف كتابه بعد التبرك
الصفحه ٩٦ : الحاكم بالترجيح فى التقديم فى باب البلاغة
قصد البليغ ، وهو تابع لما يناسب المقام ، وقد يزيل الذاتيات بذلك
الصفحه ١٠٠ : البلاغة وأنواعها التى بها يحصل إعجاز الخلق عن
المعارضة للقرآن فى نظمه وبلاغته ، التى هى غاية مطابقته
الصفحه ١٣٥ :
أن تقرر عنده أن ما يوجد فى هذه الكتب وأمثالها هو المأنوس المشهور ، انتقل
ذهنه إلى أن غير ما وجد
الصفحه ٢١٤ :
يمنع وجودها فى الإفراد فيتبع وجودها فى الفرد صحة الإطلاق كالكلى الغير
المعرف فإذا أطلق اللفظ
الصفحه ٢٣٤ :
زيد ، وإنما ذكر المتكلم زيدا سهوا فالسهو المذكور فى التقرير سهو السامع
عن سماع المسند إليه وغفلته
الصفحه ٢٥٦ : على أنه فاعل معنى بإجرائه على
طريق وأسروا النجوى الذين ظلموا كما تقدم ، فلزم رعاية ذلك الوجه البعيد فى
الصفحه ٢٦١ :
بتقدير الوصف ليصير التخصيص نوعيا ، ويكفى فى صحة الابتداء بمثله يتصور فى
تخصيص الجنس ، والواحد كما
الصفحه ٢٨٨ : أولا بالغيبة ، ثم يعبر
عنه ثانيا بالخطاب كما يأتى فى الأمثلة ، ولكن لا يكفى فى تحقق الالتفات مجرد
تعبير
الصفحه ٢٨٩ : وقع الالتفات قبله فى قوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) فجرى ما بعده على ما يرتقبه السامع ، لكونه على