الصفحه ٢٣٥ : هذه الأشياء ولو كانت ذكرت فى النحو تفسيرا تذكر هنا
لمراعاة مناسبة المقام فافهم.
وأورد هنا أن
التأكيد
الصفحه ٣٩٥ : نحو ذلك كإيهام صونه عن اللسان أو صون اللسان عنه كما
تقول فى الأول نمدح ونعظم وتريد النبى محمدا
الصفحه ٣٦٩ : يجاب بأن الظرف يتوسع فيه أكثر من غيره ، فلا يضر الفصل
به ، أو أن الاستعمال جاز بالفرق بين نحو : ما أنا
الصفحه ٢١٥ : محل وجدت فيه (نحو) قوله تعالى ((إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ)) (٢) فقد أشير فيه إلى الإنسانية في ضمن
الصفحه ٤٣٣ : .
والتقديم هنا
لم يحصل والفواصل المعلومة فى النحو لا يصلح منها للتقدير فى مواقع إنما إلا ما
وإلا فتعين كونها
الصفحه ٦٣٥ : ، (و) المساواة أيضا (نحو قوله) أى : النابغة فى النعمان بن المنذر :
(فإنك كالليل الذى هو مدركى
الصفحه ٢٥٤ : التقديم للاختصاص أن تأخير الضمير فى نحو هذا الكلام مصحح للعطف ، والعطف
يقتضى المشاركة والتقديم ينفى صحة
الصفحه ٤٤١ :
منفيها قبلها ، وليس من شرطها أن لا ينفى تفصيلا فقط ، وهذا فى نحو هذا
المثال لما فيه تفصيل منفيها
الصفحه ٤٦٢ : ما
ذكر فليفهم.
والسر فى
العدول عن ليت التى هى الأصل فى التمنى إلى هل فى نحو هذا الكلام إبراز
الصفحه ٢٦١ : تقدير التقديم والتخصيص يفتقر إليه للابتداء بالنكرة يفهم مذهب
السكاكى فى نحو رجل جاءنى على أن رجلا بدل
الصفحه ٣٥١ : إنها مصدرية (أو لاستحضار الصورة) هو معطوف على قوله
لتنزيله أى : العدول بلو إلى المضارع فى نحو (لو ترى
الصفحه ٤٥٣ : فيه
قصر الصفة قبل تمامها ، وأما الثانى فهو من قصر الموصوف ، وسيأتى مزيد بيان فى
نحوه ودخل فيه الحصر فى
الصفحه ١١٩ : كالإبهام ، ثم
البيان ليتمكن فى ذهن السامع عند اقتضاء المقام ذلك ، كضمير الشأن فى نحو : هو زبد
قائم ، وضمير
الصفحه ٤٤٤ : فى نحو هذا محمول والمحمول يراد به الحقيقة إذ لا يصح فى الأصل
__________________
(١) آل عمران
الصفحه ٤٦٣ : ما يتمنى وهو الإتيان فالتحديث لسرنا ذلك
، ونحو هذا وهذه إشارة لمعان مبسوطة فى النحو.
ووجه استعمالها