الصفحه ٥٠٢ : الأظهر كونها حقيقة
فيه ، فيلزم عليه أن تكون مجازا فى ذلك الغير (كالإباحة) وذلك (نحو) قولك (جالس
الحسن أو
الصفحه ٤١ : الفعل بمفعول
ونحوه :
فلتربية
الفائدة.
والمقيّد : فى
نحو : (كان زيد منطلقا) هو (منطلقا) ، لا (كان
الصفحه ٤٤ : الجنس على شيء تحقيقا ؛ نحو : زيد الأمير
، أو مبالغة لكماله فيه ؛ نحو : عمرو الشجاع.
(٣٦٠) وقيل :
الاسم
الصفحه ٤٥٧ :
الجمعة ، وقس على هذا فيقدر فى نحو : ما طاب زيد إلا نفسا ما طاب شيئا مما
يتعلق به إلا نفسا ، وفى
الصفحه ٢٤٢ : فهى فى قصر القلب كلا إلا أنها تعاكسها فى الاستعمال
فلا للنفى بعد الإثبات كما تقدم فى نحو : جاء زيد لا
الصفحه ٢٣٩ : فإن فيه تفصيل المسند إليه أنه زيد وعمرو ،
ولكنه ليس من عطف المسند إليه بل من عطف الجمل ونحو هذا ولو
الصفحه ٤٥٦ : أمكن كلفظ شيء فيقدر فى نحو : ما ضرب إلا زيد ، ما ضرب أحد إلا زيد ،
وفى نحو : ما كسوته إلا جبة ، ما
الصفحه ٣٥٥ : المسند والمسند إليه لا بد فى الإفادة من أن يختلفا فى
المفهوم ، ولو اتحدا فى المصدوق الخارجى ، وأما نحو
الصفحه ٣٩٨ : على التخصيص كان التخصيص فى
هذا التركيب أوكد منه فى نحو : زيدا عرفت مما لم يشغل فيه الفعل بالضمير
الصفحه ٣٢٢ : لما
أحال الاعتبارات المفادة لأدوات الشرط على تبيينها ببيان معانيها فى علم النحو ،
أشار إلى أن ثلاثة
الصفحه ٥٦١ : السؤال فى نحو هذا الكلام ،
إنما هو عن السبب مطلقا ، فإنه إذا قيل فلان مريض لم يتصور منه إلا مجرد المرض
الصفحه ٥١٩ : ، والجملة فى نحو هذا المثال استئنافية إذ لا يصح نصب الحال عن
المبتدأ ، وأما الإضافة فنحو قوله
الصفحه ٣٣ : بأنه جملة ، ولا عومل معاملتها فى البناء.
(٢٦٤) وممّا
يرى تقديمه كاللازم : لفظ «مثل» و «غير» فى نحو
الصفحه ٣١٩ : المسند بنحو الإضافة والنعت حيث لا يكون فعلا ، والسر فيه
نحو ما ذكر من تربية الفائدة ، ويمكن أخذه بعطف
الصفحه ١٣٧ : والحقيقة والكناية ، ولو لم تذكر فيه على ذلك الوجه بخلاف
الأحوال المذكورة فى النحو ، وما يعرف به وجوه