الصفحه ٣٣١ : استعمال الصيغة مكان أخرى مع
الاشتراك فى مادة اللفظ والمعنى خلاف ما يأتى فى أبوين ونحوه ، فإنه أوجب استعمال
الصفحه ٣٥١ : إنها مصدرية (أو لاستحضار الصورة) هو معطوف على قوله
لتنزيله أى : العدول بلو إلى المضارع فى نحو (لو ترى
الصفحه ٣٥٧ : .
(وعكسهما) أى :
نحو عكس المثالين ، فعكس الأول وهو زيد أخوك ، أخوك زيد ، وعكس الثانى ، وهو عمرو
المنطلق
الصفحه ٣٥٨ : المقصور عليه (نحو) قولك (زيد) هو (الأمير)
إذا لم يكن أمير سواه (أو) يفيد قصره عليه (مبالغة) لا حقيقة
الصفحه ٣٦٠ : ، كما تعتقد وهو ظاهر. (وقيل) فى نحو التركيبين السابقين مما كان فيه أحد
الجزأين المعرفين صفة والآخر اسما
الصفحه ٣٦٣ : التقوى والإحكام أى : التثبيت والإتقان ، فيدخل فيه على
ظاهر ما قرر نحو : زيد ضربته ، وزيد مررت به ، مما عد
الصفحه ٣٦٩ : يجاب بأن الظرف يتوسع فيه أكثر من غيره ، فلا يضر الفصل
به ، أو أن الاستعمال جاز بالفرق بين نحو : ما أنا
الصفحه ٣٩٦ : قصر القلب ، والإفراد ،
والتعيين ، وليدخل فيه الإنشاء على وجه الوضوح نحو : زيدا أكرم وزيدا لا تهن ، فإن
الصفحه ٤٠٧ :
من ذلك الإيهام (نحو) قوله تعالى (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ
الصفحه ٤١٠ : النحوى ، وفسر
بأنه هو التابع الذى يدل على معنى فى متبوعه غير الشمول كالعالم ، كقولك (جاءنى
زيد العالم
الصفحه ٤١٨ : ، ومنجم ،
أو اعتقد أنه شاعر ، أو منجم فقط ، بناء على جواز القلب فى نحو هذا ، وفى الثانى
ما كاتب إلا زيد
الصفحه ٤٣٣ : : إنما زيد قائم أفاد ثبوت اتصاف زيد
بالقيام ، ونفى اتصافه بغيره من القعود ونحوه ، فقد قصرت الموصوف الذى
الصفحه ٤٤١ :
منفيها قبلها ، وليس من شرطها أن لا ينفى تفصيلا فقط ، وهذا فى نحو هذا
المثال لما فيه تفصيل منفيها
الصفحه ٤٤٤ : الطريق الثانى ، وهو النفى والاستثناء ،
ثم ذلك القصر حينئذ إما أن يكون (أفرادا) أى قصر أفراد (نحو) قوله
الصفحه ٤٥٢ : )
أيضا (بين الفعل والفاعل) ، وذلك بأن يحصر الفعل فى الفاعل نحو قولك : ما قام
القوم إلا زيد ولا يتوهم