الصفحه ٥٧ : الطويل ] :
ألا أيّها اللّيل الطّويل ألا انجلى (٩)
والدعاء ؛ نحو
: ربّ اغفر لى ، والالتماس ؛ كقولك لمن
الصفحه ٦٤ : ) ومن
محسّنات الوصل : تناسب الجملتين فى الاسمية أو الفعلية ، والفعليتين فى المضى
والمضارعة ، إلا لمانع
الصفحه ٨٨ : ) بترك إجابتهم (إلا شغفا)
أى حبا شديدا (وغراما) أى : ولوعا بالمطلوب (وظمأ) أى عطشا بمعنى رغبة فى مطلوبهم
الصفحه ٩٠ :
المحسوس ، وأما إزالة الختام عن الشرح ؛ فلأنه مستور لا يشتغل به إلا بعد
ختامه ، ويحتمل هذا فى
الصفحه ٩٥ :
منه عن غيره لوجود الجنس فى ضمن ذلك الفرد ، وإلا لزم عدم الاختصاص حينئذ ،
والفرق بين إفادة لام
الصفحه ١٠٢ : تمام التحرير إنما هو بالنسبة
إلى مراتب القرب من التمام وإلا فبعد فرض تمام التحرير فلا تفاوت فيه حتى تصح
الصفحه ١٠٦ : على خبر الأولى بتقدير القول ، فتكون الجملتان خبريتين إلا أن
الثانية مشتملة على إنشاء محكى فيكون
الصفحه ١١٥ : الاستحداث من السراج ،
لكن الحق أن كلامه لا يدل إلا على الاستحداث ، وهو أعم من التوليد الموجب قطعا
للغرابة
الصفحه ١١٨ : » أن قوله : مع فصاحتها متعلق بقوله : خلوصه
الخ ، وليس حالا من الكلمات المعمول (١) لتنافر كما قيل ، وإلا
الصفحه ١٢٣ : ، وذلك
كقوله :
ألا إن عينا
لم تجد يوم واسط
عليك بجارى
دمعها لجمود (١)
أى
الصفحه ١٣٥ : غالبا فى الكتب المتداولة ، فذكر الحاجة إلى التنقير المذكور
يغنى عن ذكر التخريج المذكور ، إلا أن ذكره
الصفحه ١٣٨ : المعنوى ، وإلا فهو ملازم لمعرفة الإيراد المذكور ، ومعرفة
المطابقة فى باب البلاغة لا تتم إلا بذلك فيعود
الصفحه ١٤٣ : ، أو اعتبارية فيه وهو الحق ، ألا
ترى أنك إذا قلت : زيد قائم وصدق هذا القول لزم أن زيدا اتصف بالقيام
الصفحه ١٤٩ : لم ينطق به فلان قط ولا شعر به ، والثانى لا يصدق
إلا فى الكلام المشعور به ، واعتقد أنه ليس كذلك ، وفى
الصفحه ١٥٥ : تركها إلا من الجاهل بالوجوب ، وإشارة إلى أنه هو والجاهل
سواء ، ففى ذلك من التوبيخ ما لا يخفى ، هذا فى