الصفحه ٦٣٥ :
لعدم توقف تبادر المعنى المقصود على تقديره ؛ أو لأن المعنى المقصود وهو
الحصر لو لا لفظ إلا لاستفيد
الصفحه ٦٣٩ : والمكفوف عنه ، بخلاف قولهم
القتل أنفى القتل فليس مما فيه ما يدل على عظمة ولا على نوع إلا بتكلف دلالة
الصفحه ٦٦٠ : فيه إضافة لياء النفس أفاد بعد
القائل عن التهمة فى النصح ، حيث كانوا قومه وهو منهم ، فلا يريد لهم إلا
الصفحه ٦٦٣ : قبله. فإن كان الإتيان بالنعت عند الحاجة إليه مساواة ،
فهذان منه وإلا لزم كون النعت إطنابا إن كان لفائدة
الصفحه ٦٧٣ : مناط الإطناب ، وإنما قلنا أن المقصود به أمر لا يدركه
ويراعيه إلا البلغاء ؛ لأن فيه الإشارة إلى أن نيل
الصفحه ٦٧٧ : إدخال السرور على المخاطب لأنا نقول : إن الغبطة فى طول
العمر يتروج معها ذلك الضعف لعدم إمكانه إلا به
الصفحه ١٥ : ) والتعقيد : ألا يكون الكلام
ظاهر الدلالة على المراد ؛ لخلل :
إما فى النظم :
كقول الفرزدق فى خال هشام
الصفحه ١٦ :
أى : ليس مثله
فى الناس حىّ يقاربه إلا مملّكا أبو أمّه (١) أبوه.
(١٢٢) ٢ ـ وإمّا
فى الانتقال
الصفحه ٢٣ :
سيأتى.
ـ ألّا تصحّ
الإضافة فى نحو : «نهاره صائم» ؛ لبطلان إضافة الشيء إلى نفسه.
ـ وألّا يكون
الأمر
الصفحه ٤٢ :
وأما تركه (١) :
فلمانع منها (٢).
(٣٢٠) وأما تقييده
بالشرط :
فلاعتبارات لا
تعرف إلا بمعرفة ما
الصفحه ٤٣ : لفظا إلا لنكتة ؛ كإبراز غير الحاصل فى معرض الحاصل لقوّة الأسباب ، أو كون ما
هو للوقوع كالواقع ، أو
الصفحه ٤٨ : » .
وأما نحو : «زيدا
عرفته» فتأكيد إن قدّر المفسّر قبل المنصوب ؛ وإلا فتخصيص.
وأمّا نحو : (وَأَمَّا
الصفحه ٤٩ : يتجاوز إلى ذلك الشيء ، وإن أمكن أن يتجاوزه إلى شيء آخر
فى الجملة.
(٨) وهو ألا يتجاوز
الموصوف تلك الصفة
الصفحه ٥٠ :
والأول (١) من الحقيقى : نحو : «ما زيد إلا كاتب» إذا أريد أنه لا
ـ يتّصف بغيرها ؛ وهو لا يكاد يوجد
الصفحه ٥٤ : ضربته؟» ، لجواز تقدير المفسّر قبل
(زيدا).
وجعل السكاكىّ
قبح : «هل رجل عرف؟» لذلك ، ويلزمه ألا يقبح