الصفحه ٤٤٠ : ء لأنك إذا قلت ما زيد إلا قائم فالغرض منه نفى كل صفة غير القيام
عن زيد من الصفات التى يقع فيها النزاع
الصفحه ٤٦٣ : حض بمعنى حث على الشيء ، (و)
تلك الحروف (هى هلا) بتشديد اللام ، (وألا) بتشديد اللام أيضا ، وهى هلا
الصفحه ٤٨٢ :
ألفاظها ، فلا حدود لها إلا بحسب الاسم ؛ لأن الحد الحقيقى لا يكون إلا بعد
تحقق الوجود ، فلذلك يطلب
الصفحه ٥٠٧ : (نحو) قول امرئ القيس :
(ألا أيها الليل الطويل ألا انجلى)
بصبح وما
الإصباح منك بأمثل
الصفحه ٥٠٩ :
بالتراخى ، ولا يتعين أحدهما فى مدلولها إلا بقرينة (وقال السكاكى حقه الفور)
بمعنى أنه إذا قيل : افعل فمعناه
الصفحه ٥١٢ : مدلوله طلب فعل هو الكف عن الفعل بناء على أنه لا يكلف إلا بالفعل ، لعدم
القدرة على عدمه ، والكف المذكور هو
الصفحه ٥٢٩ : الاستئنافية لا تكون إلا مقولة لقائل المستأنف عنها
، وقد علم أن التأكيد فيه رفع توهم التجوز أو السهو أو غير ذلك
الصفحه ٥٣٩ : وقع
الإرساء نزاولها أي : إن وقع كان سببا وعلة لمزاولتها ؛ لأنه لا تمكن مزاولتها إلا
بالإرساء فيكون
الصفحه ٥٥٢ : ، كما إذا منع منها مانع ، والدليل على ذلك فى ارحل
الاستعمال الغالب مع قوله «وإلا فكن إلخ» وفى «لا تقيمن
الصفحه ٥٦١ : بمعنى أنه تصور نفى جميع الأسباب إلا سبب خاص تردد فى حصوله ونفيه. وإما :
غير السبب بأن ينبهم عليه شيء مما
الصفحه ٥٧٩ :
يفنى عند العد قبل فناء آخر ، والأكثر هو الذى يفنى عدد آخر قبله ، ومعلوم
أن كلا منهما لا يفهم إلا
الصفحه ٥٩٠ : والإنشائية بل تماثلهما فى ذلك المستحسن فقط ، فينبغى ارتكابه إلا لمانع
وإلى هذا أشار بقوله :
محسنات الوصل
الصفحه ٦٢٣ :
فيهما إلا بترك التحقيق ، وإلا بالبناء على أمر عرفى ، وعطف البناء على أمر
عرفى على ترك التحقيق لأنه
الصفحه ٦٢٨ :
الفهم لأنا لو قدرنا إلى الصواب كان اعترافا بأن ما قاله السكاكى قريب إلى الصواب
أيضا ، إلا أن هذا أقرب
الصفحه ٦٣٣ : ، فيكون التقدير : وأعلم علم قبله بالإضافة إلا بالتعسف وأيضا المناسب
حيث أراد الجمع بين الثلاثة أعنى الغد