الصفحه ٢٤٥ : إلا بالتبع لهم فكيف يصح جعله
علة للعدول عن التقديم؟ قلت : الأمر كذلك لكن قولهم يتقدم لكونه عاملا رمز
الصفحه ٢٥٨ : (حيث تأولوه) أى : بينوا مفاده (ب) قولهم إن معناه (ما أهر ذا ناب إلا شر)
فلا بد من إبداء وجه يقع به
الصفحه ٢٨٩ : لم يشترط كما يفيده ما تقدم إلا
اقتضاء الظاهر لخلافه ، فيصدق عنده بالتعبير الواحد حيث يكون مقتضى
الصفحه ٣٠٥ : التنبه ، لكون خلافه خروجا عما يطابق
مقام إيراد الكلام ، وإلا فاتباع الاستعمال معلوم من النحو ، وإذا علم
الصفحه ٣٢٨ : للتوبيخ ، وتصوير أنه لا يصلح إلا أن
يفرض كما يفرض المحال بعد تنزيله منزلته ، وإنما لم يكتف بتنزيل الإسراف
الصفحه ٣٤٧ : إلا
بتقدير إفادتها التوقف كما تقدم ، والوجه المتقدم فى الفرض هو معنى إفادتها التوقف
مع الانتفاء فهو
الصفحه ٣٩٢ : قيام قرينة) وهو معلوم مما سبق ، وهو
أن النكتة فى الكلام لا تكون إلا بدليل دل على تلك النكتة بخصوصها
الصفحه ٣٩٨ :
للتأكيد المناسب للإنكار إلى ما يفيد التأكيد مع الحذف المناسب للاختصار ،
تأمل. والله أعلم.
(وإلا
الصفحه ٤٠٤ : بأن الأمر بالقراءة أهم من
الأمر بالخصوص ، كما لا يخفى ، فالإيراد باق اللهم إلا أن يجاب بأن المراد
الصفحه ٤٠٥ : لزومه لإفادة مخالفته للثانى ، وإنما يخالفه بتعدى
الثانى ، وإلا فلا فائدة لهذا التفسير ، ويحتمل مع كون
الصفحه ٤١٠ : تتجاوز هذا الموصوف إلى موصوف آخر مطلقا ، وإن كان الموصوف
هو يتجاوزها إلى غيرها كقولنا (لا إله إلا الله
الصفحه ٤٢٠ : زيد إلا شاعر) هذا فى قصر الموصوف ، وكذا إذا
اعتقد أن زيدا وعمرا وخالدا اشتركوا فى صفة الشعر ، فإنك
الصفحه ٤٢٤ :
فيه فلم يعترض عليه إلا بما تحقق إهماله له ، وهو التنافى فى نفس الأمر ؛
ولكن الصواب مع السكاكى
الصفحه ٤٢٨ : إلى هذا وإلا وجب أن يأتى بمثال التنافى لقصر القلب زيادة
على مثال قصر الأفراد كما فعل فى قصر الموصوف
الصفحه ٤٣٧ :
(و) دلالة
الثلاثة (الباقية) وهى ما سوى هذا الرابع وهى ما وإلا وإنما العطف بلا وشبهها (بالوضع