الصفحه ٣١ : إلّا به.
رأى عبد القاهر :
(٢٤٨) قال عبد
القاهر : «وقد يقّدم ليفيد تخصيصه بالخبر الفعلى إن ولى
الصفحه ٥٨ : أزرك؟ (٦) وأكرمنى أكرمك (٧) ولا تشتمنى يكن خيرا لك (٨).
(٥١٤) وأما
العرض (٩) ـ كقولك : ألا تنزل تصب
الصفحه ٩٤ : استحقاق الكمال ، وقد قيد باللسان ، فلا يرد إلا منه. وحين لم يقيد
الشكر بكونه فعل اللسان صح وروده منه ومن
الصفحه ٩٦ :
الذاتية إذ ليس المراد بالذاتية إلا ما يحق عند عدم عروض مناسب للمقام ،
ولهذا قيل : (اقْرَأْ بِاسْمِ
الصفحه ٩٧ : الضعيف ، ويدفع الصالح عما
ينبغى له كل سخيف ، فاحتيج إلى العدل الرافع للظلم ، والعدل لا يتم إلا بقضايا
الصفحه ١١٧ :
النسب وفيه) أى : وفيما ذكر هذا القائل (نظر) لأن استثقال الطبع للمسموع لا يتصور
عادة إلا بكونه وحشيا
الصفحه ١٢٥ : بلفظ فصيح) فالملكة جنس فى
الحد ، فلا يفهم إلا بفهمها ، وهى عرض لا يتوقف تعقله على تعقل غيره ، ولا يقتضى
الصفحه ١٢٨ :
المسندين يباين مقام تقييده بمؤكد كأن زيدا قائم ، أو أداة قصر ، كما زيد إلا قائم
، وكذا مقام إطلاق تعلق
الصفحه ١٧٢ : ،
والليل يلابس المكر كذلك ، والإضافة تكون بأدنى سبب ، فكلام المصنف لا يشمل ما ذكر
إلا بتأويل الإسناد بمطلق
الصفحه ١٨٥ :
لزوم التجوز بغير هذا المجاز إن كان التجوز فى نهار ؛ لأن التجوز مفروض من الفاعل
دون المبتدأ اللهم إلا أن
الصفحه ١٨٦ : نفس العملة حقيقة ، وهو
صحيح وإن المراد بالربيع الفاعل الحقيقى بالادعاء بمعنى أن الربيع هو الزمان إلا
الصفحه ١٩٦ : به
ضميرا (لأن المقام للمتكلم) ولا يشعر بالتكلم بخصوصه إلا بالضمير من المعارف ،
كقولك أنا عرفت ضميرك
الصفحه ٢٢٠ : فيه كل فرد ، وهو فى ذلك أقوى من
المفرد فإذا قيل : إنى أحب المسلمين إلا زيدا ، فالمراد كل فرد فرد لا كل
الصفحه ٢٣٦ : تفسير عطف البيان : هو
الذى يوضح متبوعه إلا أن يراد أن ذلك أصله.
الإبدال من المسند إليه وغرض ذلك
الصفحه ٢٤٢ : فهى فى قصر القلب كلا إلا أنها تعاكسها فى الاستعمال
فلا للنفى بعد الإثبات كما تقدم فى نحو : جاء زيد لا