الصفحه ٣٢٣ : تعالى إلا
بتأويل ، أو حكاية ، ولا تقع على الأصالة بالنسبة إليه تعالى. (وأصل إذا) أى : ما
تستعمل له
الصفحه ٣٨٣ :
والسامع سامعا بل ادعى اللزوم بين مطلق الرؤية والسماع وكون الرائى والسامع لا يرى
إلا تلك المحاسن ولا يسمع
الصفحه ٤٠٩ : نفى كل مشارك ، ولا
يقال فحينئذ يكون الحاصل أن هنا تخصيصين إضافيين معا إذ لا يتحقق ثبوت تخصيص إلا
الصفحه ٤١٣ : :
قصر الموصوف على الصفة الذى هو (من الحقيقى) هو (نحو) قول القائل (ما زيد إلا كاتب)
ولكن إنما يكون هذا
الصفحه ٤١٦ : يتصف إلا بتلك الصفة حصر الموصوف فيها ، فيقال
مثلا (ما حاتم إلا جواد) أى : لا يتصف بغير الجود من الصفات
الصفحه ٤١٩ : إلا على ما فيه الاعتقاد وإلا فلا يخفى
أن أصل دون ومكان عدم الدلالة على خصوص ما وقع فيه الاعتقاد وقد
الصفحه ٤٢١ :
تقول (ما زيد إلا قائم) أى : لا قاعد ثم ذكر من كون المخاطب بالأول من
يعتقد الشركة وبالثاني من يعتقد
الصفحه ٤٣٢ : فيها تعريف الجزأين ، وإلا لم
تطابقها كما لا يخفى ، وإنما جعلنا ما ـ فى إنما ـ كافة فى قراءة النصب فصح
الصفحه ٤٤٧ :
بَشَرٌ
مِثْلُنا)(١) أى : ما تتصفون إلا بالبشرية مثلنا لا بنفيها كما أنتم
عليه ، ومعلوم أن
الصفحه ٤٦٢ : وإلا لم يتحزن عليه كان الآن
ذلك الكلام تمنيا فى المعنى ولو أمكن أن يقصد معه التحزن ، فصح التمثيل بمجرد
الصفحه ٤٧٨ : الدخول على الفعل فلما كانت هل أدعى للفعل من الهمزة كان العدول
عما يلزمها دالا على شدة الاعتناء ، وإلا لم
الصفحه ٥١٤ : (كقولك
ألا تنزل تصب خيرا) يعنى : وكذا التحضيض وهو طلبه مع تأكيد وحث ، كقولك : ألا تنزل
تصب خيرا (ف) هو
الصفحه ٥٧٨ : كلام
السكاكى لأن الظاهر من الحقيقة النوع لا وصف خاص وحده ، ولا هو الحقيقة اللهم إلا
أن يقال الاتحاد فى
الصفحه ٦٣٤ : ((الْمَكْرُ السَّيِّئُ)) وهو من جانب الحق أن يفعل بالعبد ما يهلكه ((إِلَّا بِأَهْلِهِ)) إلا بمستحقه بعصيانه
الصفحه ٦٦٥ : ) قوله تعالى : ((جَزَيْناهُمْ بِما
كَفَرُوا وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ)) وإنما يكون هذا المثال من