الصفحه ٤١٤ : الكتابة وإلا لزم ارتفاعها وارتفاع نقيضها وهو محال ، ولا
يدفع هذا كون المحال لا يقصد نفيه ، ولا قصد الأوصاف
الصفحه ٤٢٣ :
الإفراد ما ذكر ليتأتى للمخاطب اعتقاد اجتماعهما فى الموصوف ، فإذا قلنا فى
قصر الإفراد (ما زيد إلا
الصفحه ٤٤٨ :
الصلاة والسّلام ـ (إِنْ نَحْنُ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ)(١) ظاهره إقرار بما ادعته الكفرة ، وتسليم
الصفحه ٦٣٢ :
ولكن هذا المعنى فى الشجاعة أبين ؛ لأن هذا لا يتم فى الشدة إلا على تقدير
عدم دوامها وهو غير لازم من
الصفحه ٦٠ :
صبر وأنّ أبا
الحسين كريم
(٥٢٧) وإلا : فصلت عنها ؛ نحو : (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ
الصفحه ١٢١ : الممدوح إبراهيم بن هشام بن إسماعيل المخزومى.
(وما مثله فى الناس إلا مملكا
أبو أمه حى
الصفحه ١٥٢ :
وهو ظاهر ، وأنت خبير بأن هذا بعد تسليمه لا ينتج إلا ثبوت الواسطة فى
الجملة لا ثبوتها على الوجه
الصفحه ١٥٨ : الثلاثة فى التكذيب الثانى (رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ
لَمُرْسَلُونَ) لأن الأول ليس فيه إلا التأكيد
الصفحه ٢٠٠ : المضاف فلا يبقى إلا العلم فيكون قوله باسم مختص به
ضائعا تأمله.
(نحو (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)) (١) أى
الصفحه ٢٢٨ : المناسب فى المقام الحرب العظيم ، (و) من تنكير غيره :
(للتحقير نحو) قوله تعالى : ((إِنْ نَظُنُّ إِلَّا
الصفحه ٢٥٤ : خالف الشيخ فى التفصيل وفى شروط تحقيق طرفى ذلك التفصيل ، وإلى
هذا أشار بقوله (إلا أنه قال) أى : السكاكى
الصفحه ٢٥٧ : مقام استعماله مثلا وإلا لم يرتكب فيه ذلك الوجه
البعيد ؛ لأن الموجب له قصد التخصيص المصحح للابتداء على
الصفحه ٣١٦ : أحدها ، بخلاف الاسم فإنها
إنما يعين أحدها بقرينة فإذا قلت : زيد قائم ، لم يعين أحدها إلا بقولك : الآن أو
الصفحه ٣٢٠ : : لحالات
تعتبر لكون المقام يقتضى التقييد بما يفيدها (لا تعرف) تلك الاعتبارات بخصوصها (إلا
بمعرفة ما بين
الصفحه ٣٢٢ : يحكم به العقل فى القضايا
عند أهل كل لغة ، والحكم باللزوم متعلق عند كل أحد ، ولا يفيده فى العربية إلا