الصفحه ٣١٥ : يسمى حالا ، ثم تلك الأجزاء المسماة بالحال لم تبن على التضييق حتى لا يسمى
منها حالا إلا ما صادفه النطق
الصفحه ٣١٨ : ساكنها أفضل الصلاة والسّلام ـ وتطهرت تعظيما للحديث ، وتصدقت مخلصا
، وطبت نفسا بالتوفيق ، ولا أحب إلا
الصفحه ٣١٩ : بناء على أن كان انسلبت عن معنى الحدث ، ولم يبق فيها إلا
الزمان ، وأما إن قلنا إنها تدل على الحدث
الصفحه ٣٢١ : فأكرمه ، فالكلام إنشاء ولم تخرجه أداة الشرط عن احتمال
الصدق والكذب ؛ إن كان الكلام خبريا إلا الشرط ، كما
الصفحه ٣٢٤ : أى فرد ما لا العهد الخارجى ، وإلا لم تكن الحسنة
مطلقة ، وجيء فى جانب السيئة مع إن بلفظ المضارع المشعر
الصفحه ٣٢٩ : لإن ، لكن بكثرته قد يتم كون المحل محلا لها ، وقد أجيب عن كون
المقام بعد التغليب ليس محلا إلا بفرضه
الصفحه ٣٣١ : ذلك تغليب الأخف إلا أن يكون الآخر مذكرا فيغلب
على المؤنث ، كالقمر فإن الشمس أخف لتسكين الوسط فيها
الصفحه ٣٣٤ : لفظهما (إلا لنكتة) أى : فائدة ، وإنما امتنعت المخالفة حتى فى لفظ
الجملتين ؛ لأن الدلالة على المعنى بما
الصفحه ٣٣٦ : ، وهو الاستقبال هو اللازم أصالة ، وأنه لا يعدل عن ذلك إلا لنكتة
أشار إلى تفصيل النكتة فى ذلك بالمثال
الصفحه ٣٤١ : نسب
القول بالتعريض إلى السكاكى ، لضعفه بما ذكر ، وخفائه وإلا فقد ذكر جميع ما تقدم ،
ثم قال السكاكى
الصفحه ٣٤٣ :
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١) فالتالى الذى هو الجزاء ـ أعنى : الفساد ـ يستدل
بانتفائه على انتفا
الصفحه ٣٤٤ : كغيرهم
للممدوح ؛ لأنهم لا يعيشون معه إلا رعايا ومعلوم أن بانقراضه انتفى كونهم رعايا له
، وإنما المراد
الصفحه ٣٤٥ : ، وزادوه
بيانا بأن التالى إن كان مسببا فكما قال ، وإلا فهو لازم كما فى قولك (لو كان هذا
إنسانا كان حيوانا
الصفحه ٣٤٦ : حصل غيره ، ومقتضاه عدم حصولهما معا ، وإلا
كان المقام مقام الإخبار بوقوعهما لا مقام بيان أن إحداهما
الصفحه ٣٥١ : أن الكفار تدهشهم أحوال يوم القيامة فلا يفيقون إلا
قليلا فإذا أفاقوا تمنوا أن يكونوا مسلمين ، وقيل هى