الصفحه ١٥٩ : تنزيل» لم تكن موافقة الظاهر مقتضى الحال ، إذ لا يعرف ذلك التنزيل إلا
بإجراء الكلام على مقتضاه ، فتحقق
الصفحه ١٦٢ : الدلائل كما
قررنا لا على العقل كما قيل ، وإلا كان المناسب أن يقول إن تأمل به وإن أراد
القائل بالعقل
الصفحه ١٦٤ : ، اللهم إلا أن يراعى حال
السامعين من الكفرة ولهذا كله كان الأحسن جعله تنظيرا لا تمثيلا (وهكذا) أى : مثل
الصفحه ١٦٧ : الظاهر) لإدخاله ؛ لأنه هو له عند المتكلم فيما يظهر من
حاله فلم يخرج عن التعريف إلا ما فيه إسناد لغير ما
الصفحه ١٦٨ :
إنما يكون نصب علمه قرينة إذا علم المتكلم علم المخاطب بعدم المجيء ، وإلا
فلا فرق بين علم المخاطب
الصفحه ١٧٠ : الشعر ، إلا
أنه يحتمل أن يراد بالشعر المشعور به لا المصدر الذى هو نفس الشعر فيكون من باب
عيشة راضية
الصفحه ١٧١ : ينبغى إدخاله فى المفعول ليكون إسناد
ما هو للفاعل له مجازا ما لا يتوصل إليه ذلك المسند إلا بحرف ، فيكون
الصفحه ١٧٣ : ) أى
ولأجل أن ما لا يطابق الواقع لا يكون مجازا إلا بالتأول الحاصل بنصب القرينة كما
مر فى قول الجاهل
الصفحه ١٧٤ :
الظن كاف عن العلم ، فإن كان مؤمنا كان ظهور إيمانه قرينة على إرادة خلاف
الظاهر ، فيكون مجازا وإلا
الصفحه ١٧٧ : من ينفى وجود المجاز العقلى دون اللغوى فلا يتم إلا برد تأويله
الأمثلة دون مجرد ذكر الأمثلة ، ثم أشار
الصفحه ١٧٩ : جائيا كما هو مذهب غير سيبويه فى
نحو هذا التركيب وإلا فلا استحالة تأمله.
الصفحه ١٨٣ : بقرينة نسبة الإنبات إليه) الذى هو من لوازم الفاعل
الحقيقى المساوية ، لأن إمكان الإنبات ليس إلا له فلا
الصفحه ١٨٨ : . لكن يرد عليه أن لجين الماء المجعول
من باب التشبيه على حده ولا يفترقان إلا فى أن لجين الماء من إضافة
الصفحه ١٨٩ : الحذاقي وأما
عند التحقيق فلا يقع إدراك معنى المسند إليه من التركيب للعقل إلا باللفظ مذكورا
أو مقدرا كما لا
الصفحه ١٩١ : المذكور ، لما فيه من سوء الأدب فتقول مثلا : خالق
كل شيء رازق كل شيء ، ومعلوم أن هذا الوصف ليس إلا لله