الصفحه ٦٤٢ : أعرضوا جوابه (بدليل ما بعده) وهو قوله تعالى : (وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ
رَبِّهِمْ إِلَّا
الصفحه ٦٤٩ :
ما يناسب يوم القيامة الموعود به للحساب والعقاب والرحمة إلا أن يقدر أمره الشامل
للعذاب ، أو يقدر عذابه
الصفحه ٦٧٢ : ليست كذلك إن كانت مدحا وإلا كانت
مكرا وخديعة ، ولما استلزمت هذه الذلة معنى العطف ضمنت معناه ، فعديت
الصفحه ٦٧٤ : )
تصوير وزيادة بيان لأنه كما يشترط فى الفضلة المأتى بها أن تكون لنكتة كذا كل ما
حصل به الإطناب ، وإلا كان
الصفحه ٦٨٢ : فيها
التوكيد تسمى باسمين وإلا فكان ينبغى الاستغناء بالاعتراض عنه وأما إذا بنى على ما
اقتضاه ظاهر تفسير
الصفحه ٥ : وغير ذلك.
والكتاب بعد
ذلك ، حلقة من حلقات هذا التراث البلاغي الذي لا يسع الدارس المعاصر إلا أن يقرأه
الصفحه ١٨ : أو لا تطابقه : فخبر ، وإلا : فإنشاء.
والخبر : لا
بدّ له من مسند إليه ، ومسند ، وإسناد.
(١٤٤
الصفحه ٢٩ : )(٢).
٣ ـ وللتحقير ؛
نحو : (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا
ظَنًّا)(٣).
ثالثا : إتباع المسند إليه ، وعدمه
وصف المسند إليه
الصفحه ٣٤ : الوصف لبعض ، أو تعلّقه به.
وإلّا عمّ :
كقول النبى صلىاللهعليهوسلم لمّا قال له ذو اليدين (٥) : أقصرت
الصفحه ٣٩ : ] :
ومهمه مغبرّة
أرجاؤه
كأنّ لون
أرضه سماؤه (١)
أى : لونها.
وإلا ردّ ؛
كقوله [من
الصفحه ٤٧ :
الإمامة دون غيره ؛ فلا يجدوا إلى منازعته سبيلا.
وإلا (١) وجب التقدير بحسب القرائن.
ثم الحذف
الصفحه ٦١ : ] :
أقول له ارحل
لا تقيمنّ عندنا
وإلّا فكن فى
السّرّ والجهر مسلما
فإنّ المراد به
إظهار
الصفحه ٦٢ : ، أو مثل ألا يسمع منه
شيء ، ويسمّى الفصل لذلك استئنافا ، وكذا الثانية ، وهو ثلاثة أضرب ؛ لأن السؤال
الصفحه ٦٣ : إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً وَذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ
الصفحه ٦٥ :
(٦٠٠) وإلّا (١) فإن كانت فعلية ، والفعل مضارع مثبت : امتنع دخولها ؛
نحو : (وَلا تَمْنُنْ