الصفحه ٥٣٨ : يكون غالبا إلا عريفهم (أرسوا) أى : أقيموا بهذا المكان الملائم للحرب ، وهو
مأخوذ من أرسيت السفينة حبستها
الصفحه ٥٤٣ : إلا
حاتم إذ جود غيره بالنسبة إلى جوده كالعدم ، فكأنه قيل : «لا كتاب إلا هذا الكتاب»
أى : هو الكامل
الصفحه ٥٤٦ : والتقديم للحصر ، أى : لا
تتفاوت الكتب السماوية إلا بحسب
الهداية ؛ لأن
الغرض من الإنزال فى الأصل هو
الصفحه ٥٥١ : الجملة الثانية بدل اشتمال فقال (نحو قوله :
أقول له ارحل
لا تقيمن عندنا
وإلا فكن فى
الصفحه ٥٥٣ : لمفهوم الأولى ـ وقد اتحد مصدوقها إلا بقصد نقل الحكم
إلى مضمون الثانية. ولا يتحقق ذلك فى الجملة التى لا
الصفحه ٥٥٩ : أو بلادته وأن الجواب لا يفهمه إلا بالصراحة مثلا ثم إن
ما ذكر المصنف من تنزيل الأولى منزلة السؤال ليس
الصفحه ٥٨١ : أراد إخراجها جعل مكان المحل
الموضوع ، وهو مخصوص بالجوهر ذى الصورة ، فلا يتقابل عليه إلا الأعراض فتخرج
الصفحه ٦٠٣ : إليه عند وجود الحاجة إلى
مزيد الربط لم ينطبق مع هذا الكلام إلا إذا فسرت الحاجة إلى مزيد الربط بعدم
الصفحه ٦١٠ : التأكيد لا يدل على الوجوب ، ويشترط فى الماضى الموالى
لقد أن لا يكون مواليا ل «إلا» أو متلوا بأو فلا يقال
الصفحه ٦١٣ : والنفى على طرفى النقيض ، ولا يتحقق التناقض بينهما إلا
باعتبار أحدهما عاما والآخر جزئيا وجعل العموم فى
الصفحه ٦١٤ : للأمور المثبتة للأحكام وإلا فكل ما ذكر المصنف محتمل عند التحقيق كما تقدم.
وورد أيضا أن
كون الجملة
الصفحه ٦٢٩ : إلا ناعما
وعيش العقل ليس إلا نكدا ؛ لأن الأول يتنعم بما وجد لا يضيق على نفسه لشيء والثانى
يتأمل فى
الصفحه ٦٣١ : الشجاعة ، بخلاف ما إذا علم أنه
يموت ومع ذلك يقتحم فلا يكاد يوجد هذا المعنى إلا لأفراد قلائل من الناس فيثبت
الصفحه ٦٣٦ : نفس التركيب إلا
بقرينة خارجية فيكون حذفه إيجازا للحاجة إليه فى المعنى وقد تقدمت الإشارة لهذا
المعنى
الصفحه ٦٣٨ : ) وأما لكم فلم يوجد فى قولهم القتل أنفى للقتل ما يقابل
به ، إلا لو قيل مثلا : القتل أنفى للقتل عن الناس