الصفحه ٢٥٣ : بخلافه ويجرى
فيه قصر القلب والإفراد على حسب الاعتقاد ، كما تقدم إلا أن ظاهر عبارة المصنف أن
الفعل متى بنى
الصفحه ٢٥٥ :
جاز) تقدير التأخير على أنه فاعل معنى (كما مر) فى نحو : أنا قمت (إلا أنه
لم يقدر) ذلك التأخير (أو
الصفحه ٢٥٦ :
التركيب إلا ذلك التخصيص المتوقف على تقدير كونه مؤخرا على أنه فاعل معنى (بخلاف
المعرف) المخبر عنه
الصفحه ٢٦٨ : فى سياق
النفى تعم ، وبهذا يعلم أنها سالبة كلية ؛ لأنا لا نعنى بالسور إلا ما يفيد العموم
سواء كان
الصفحه ٢٦٩ : مفيدة بهذا الوجه ولا يكون تأكيدا
بل يكون (تأسيسا) لأنه أفاد معنى بإسناد آخر فليس فيه إلا ترجيح أحد
الصفحه ٢٧٤ : يصح
أبدا إلا للبعض تأمل.
(وإلا) تكن كل
فى حيز النفى بأن قدمت على النفى ، ولم تكن معمولة للفعل المنفى
الصفحه ٢٧٧ : المنكر كغيره وغير ذلك ،
ومقتضى الظاهر أخص من مقتضى الحال فإن كل مقتضى ظاهر مقتضى الحال ، ولا ينعكس إلا
الصفحه ٣١٧ :
الصفة المشبهة ، يحمل على أن ذلك بعروض الاستعمال ، وهو كثير لا فى أصل الوضع ،
وإلا كان كالفعل ، وأما
الصفحه ٣٢٦ : زواله (من أصله لا يصلح) ذلك الشرط (إلا لفرضه) أى : إلا لأن
يفرض (كما يفرض المحال) وفرض المحال يكون لغرض
الصفحه ٣٣٩ : إلا فى هذه الحالة تعرض لها بالتعبير ، والتوبيخ
بذكر ما تظهر فيه فضيحة المولى ، وأجيب ـ أيضا ـ بأن
الصفحه ٣٤٢ : فى كون النصح فيه بصدد القبول (حيث) أظهر لهم هذا المتكلم (أنه لا
يريد لهم إلا ما يريد لنفسه) لأنه نسب
الصفحه ٣٥٠ : ذلك التحويل إلا لو كان صادرا ممن
يمكن منه الخلاف فى إخباره ، فيعبر بالماضى زيادة فى تأكيد تحقق الوقوع
الصفحه ٣٥٧ :
له الأخوة المنسوبة إليك ، التى لو أطلقت عليه بذلك الاعتبار ابتداء لم تفد
، إلا أن مصدوقها فرد ما
الصفحه ٣٥٩ : ، ولم يعتبره الواضع عند الاستعمال إلا فى المعرف دون
المنكر ، ولو كان دالا على الحقيقة على الصحيح ، وإنما
الصفحه ٣٦٢ :
فمن حيث رعاية تلك المناسبة التى لا يتفطن لها إلا البليغ يكون بيانيا
فليفهم. ثم سبب التقوى فى