الصفحه ٣٥٨ : تقدم حمل كلامه على ما هو أعم من ذلك ؛ لأن المعرف تعريف الجنس يفيد القصر إذا
كان مسندا ـ كما مثل ـ وكذا
الصفحه ٣٧٧ : يراد بعض تلك الأفراد أو من غير اعتبار
قيد تعلقه بمن وقع عليه بخصوصه وإذا لم يعتبر تعلقه بمن وقع عليه
الصفحه ٥٣٦ : القطع فى هذه الأقسام ظاهر : أما فيما إذا لم
يقصد إعطاء الحكم للثانية فظاهر ؛ لأن العطف يوجب فهم الخطأ
الصفحه ٦١٨ : للواو ، وبعضها فيها مشابهة للمفرد المسقطة للواو وإمكان المفرد
فى موضع كل جملة ظاهر حتى إنك إذا قلت : جا
الصفحه ٦٨٧ :
(بنظار) أى :
بناظر لأن فعالا يراد به فاعل ، كما هنا إذ لا يناسب أمثلة المبالغة هنا (إلى جانب)
أى
الصفحه ١٧٠ :
الغير بحسب الظاهر ؛ لأنه هو المذكور فى تعريف الحقيقة ، فلهذا خصص الترديد
بهما ، ولكن لا يخفى أن
الصفحه ١٧٧ : ؛ لأنه خلاف الظاهر
والقرآن منزه عن ذلك ، ورد بأنه لا إيهام مع القرينة.
وأما حمله على
أن القصد الرد على
الصفحه ٢١٩ : المفرد وهذا يتحقق (بدليل صحة لا
رجال فى الدار إذا كان فيها رجل أو رجلان) ؛ لأن النفى فيه إنما يتسلط على
الصفحه ٢٥٢ : الجملة (لأنه) أى : لأن مفيد
التأكيد ، وهو لفظ أنت من لا تكذب أنت إنما سيق (لتأكيد المحكوم عليه) ، وتقريره
الصفحه ٢٩٨ :
إن كان السؤال عن صدقة التطوع ، فليس لها مصرف إذا أخطأه لم تقبل ؛ لأن فى
كل ذى كبد رطبة أجرا ، فكيف
الصفحه ٣٠١ : المستوى عند المناطقة ، وذلك عند
تحقق أن القصد إلى الإخبار بالأصل (و) هذا القلب (قبله السكاكى مطلقا) ؛ لأن
الصفحه ٣٧٢ : ، وتمكنه ؛ وذلك لأن الحاصل بعد الطلب أعز وأمكن من المنساق بلا تعب
، وإنما يرتكب ذلك إذا كان مناسبا للمقام
الصفحه ٤٨٠ : لفظ أشهر ،
ولو كان أعم لأنه مبين فى الجملة ، كأن يقال هى طائر ، أو طائر عظيم يختطف الصبيان
، كما روى
الصفحه ٥٠٣ : تخويف مع إبلاغ ، وإن لم يشترط ، وهو المتبادر ؛ لأنه
يقال لمن أعلم قوما بأن جيشا يصحبهم أنه أنذرهم ، ولو
الصفحه ٥١٠ : على الفور ، وإنما قلنا يتبادر منه التغيير ؛ لأن المولى
إذا قال لعبده : قم ، ثم قال له : اضطجع إلى