الصفحه ٥١٤ : إن تشتم ، وفى أكرمنى يقدر إن تكرمنى ، لا إن لم تكرمنى
؛ لأن الطلب كما قررنا لا يشعر بذلك ، وقيل
الصفحه ٥٦٧ : فى ذلك الاتفاق ، بأنواعه ؛
لأنه إذا لم يوجد الجامع كان بينهما كمال الانقطاع ، كما مر. فقوله وأما بفتح
الصفحه ٦٧٩ : ، أو بدون تقديره ، لأنها ليست فى محل مفرد حينئذ ولو احتوت على ضمير
عائد على ما فى الأولى وأما إذا قدر
الصفحه ١١٥ : ؛ لأن الاستحداث يوجد من أهل اللغة ، لكن إذا خرج المستحدث عن الأصل وصار
لا يفهم إلا بتكلف صار غريبا مخلا
الصفحه ٣٤٢ : معهم فى هذا الأمر
فلا يريد لهم فيه إلا ما يريد لنفسه ولما فرغ مما يتعلق (بإن وإذا) تكلم على (لو)
لأنه
الصفحه ٤٩٤ : المفعول المذكور خاصة ، إلا فى صورة
الترديد كما هو ظاهر عبارته ؛ لأنه لم يصح ؛ لأنه متى ذكر المفعول تقدم أو
الصفحه ٥٤٨ : المبدل منه غير واف بالمراد ، حتى فى البدل الإفرادى فإنك
إذا قلت «أعجبنى زيد» لم يتبين الأمر الذى منه
الصفحه ٣٢٤ : مفاد إذا ، فناسب استعمال الماضى
معها ، ولو كانت تخلصه للاستقبال لأنها لتعليق شيء بشيء يحصل فى الاستقبال
الصفحه ١٦٥ : المعانى كيفية الاستعمال للمطابقة لمقتضى الحال ؛
لأنه إذا علم أن المجاز يفيد تأكيد الملابسة علم أنه لا يعدل
الصفحه ٢٢٠ : لا رجل بالتنوين أى : واحد إذا كان ثم اثنان ، أو
جماعة ولا رجال ولا رجلان أى : لا جماعة ولا اثنين إذا
الصفحه ٢٥١ : معى غيرى ونحو ذلك ؛ لأن الانفراد المدلول لما ذكر ينفى
الاشتراك المتوهم إذ لا واسطة بينهما ، وما يقتضى
الصفحه ٢٦٥ :
وذلك ؛ لأنه لما كان الغرض منهما إثبات الحكم بطريق الكناية التى هى أبلغ
من الحقيقة ؛ لأن فيها
الصفحه ٢٨٧ : حكاه المصنف عنه ؛ لأنه علم من
مذهبه اعتبار معناه ، فصح نسبته إليه (ويسمى هذا النقل) بجميع أقسامه (عند
الصفحه ٣٢٥ : فى الجملة لعدم الجزم ، وإنما
قلنا فى الجملة ؛ لأن التقليل المدلول للتنكير هو قلة الشيء فى نفسه بقلة
الصفحه ٣٨٠ :
هذه الحقيقة يعنى فينشأ عن إيجاد الحقيقة نظر آخر وهو إيجادها فى كل فرد ؛
لأنه يصلح الكلام حينئذ