الصفحه ١٩٥ : التعريف من أتمية الفائدة ، فإن فائدة الخبر أو لازمها كلما
ازداد متعلقها معرفة زاد غرابة وأتمية للفائدة
الصفحه ١٦٠ : بتنزيله كالسائل (إذا قدم إليه) أى : إلى غير السائل (ما
يلوح) أى يشير (له ب) جنس (الخبر) وذلك بأن يذكر له
الصفحه ٦٦٤ : يأتى.
نعم يقال إذا
كان هذا الإيغال من المعانى التى يراعى فيها مقتضيات الأحوال فلا وجه لتخصيصه
بالشعر
الصفحه ٦٧٦ : محلها ، كانت لتقييد العامل فكانت واو الحال ، وإن قدر وأنتم قوم
عادتكم الظلم حتى يكون تأكيد لظلمهم بأمر
الصفحه ٣٢٣ : إذا بنينا على القول بأن أصلها الشك ، وهو المرجوح لا يتم ؛ لأن النادر فى
الغالب مظنون الانتفاء ، والشك
الصفحه ٣٠ : ، ف :
ـ لزيادة
التقرير ، نحو : جاءنى أخوك زيد ، وجاء القوم أكثرهم ، وسلب عمرو (١) ثوبه.
العطف على المسند إليه
الصفحه ٢٧٠ : ـ أيضا ـ ولا يخرجها عن التأكيد كون الإفادة فيما إذا لم تكن كل
ضمنية ، وفيما إذا كانت مطابقية ؛ لأن حاصله
الصفحه ٢٠٩ : أصل المراد مدركة بغير هذا الفن ؛ لأنه إذا عرف معنى اللفظ فقد
علم بالضرورة أنه إذا أريد ذلك المعنى أتى
الصفحه ١٥٠ : ؛ وذلك لأن الواقع حينئذ والاعتقاد متحدان
، فمفهوم اللفظ إذا لم يطابق أحدهما فيلزم أن لا يطابق الآخر
الصفحه ٥٣٤ :
لا يستهزئ الله ـ تعالى ـ بهم إلا إذا خلوا ، كما أنهم لا يقولون إلا إذا
خلوا ؛ لأن ذلك هو حكم العطف
الصفحه ٣٩٨ : (تخصيص) وذلك لأن المقدر كالمذكور ، فكما أن تقديم المفعول على
الفعل المذكور يفيد الاختصاص ، فكذلك تقديمه
الصفحه ٦٣٧ : منه فيكثر بها معناه.
ولكن إنما يكون
من إيجاز القصر إذا قدر أن المعنى أن لكم فى نفس القتل بالقتل عند
الصفحه ٢٦٧ : ولو كانت الشخصية فى حكم الكلية من وجه آخر ، وقد تبين
فى غير هذا المحل ، وإذا تحقق أن النفى فى الجزئية
الصفحه ١٤٧ : الاستعمال عرفا.
وفى تسمية كلام
الشاك خبرا احتمالان تقدم توجيههما وأظهرهما لغة وعرفا التسمية ؛ لأنه إذا كان
الصفحه ٢٤٨ : التخصيص بالسلب قوله (إن ولى)
المسند إليه (حرف النفى) أى وقع المسند إليه بعد حرف النفى بلا فصل بينهما ؛ لأن