الصفحه ٣٣١ : المعنى وكانت ناشئة من أصول قانتين ؛ لأنها من نسل
إبراهيم وإسحق ويعقوب ومن ذرية هارون أخى موسى ، فيكون
الصفحه ١٠٥ : كتب
القوم) ويعنى بالقوم البيانيين (عليها) أى : على تلك الفوائد (وزوائد لم أظفر) أى
: لم أتصل ، ولم أفز
الصفحه ٢٣٧ :
لقصد إثبات الحكم للفظين معناهما واحد ؛ لأن المحكوم عليه فى التحقيق هو
المعنى كما أن المحكوم به هو
الصفحه ٣١٧ : بذلك ، وعرف به (يتوسم) أراد إنه
يصدر منه ذلك التوسم أى : يتفرس الوجوه طالبا لى ؛ لأن لى جناية فى كل قوم
الصفحه ٦٨١ : إنما هى بالنسبة لما قاله قوم فى تفسيره
، وهو الذى مر عليه المصنف آنفا ، وأما إن اعتبرت نسبته فيما قاله
الصفحه ١١٣ : ، إذ لا يوجد كلام فى الجملة لا ـ يشترط فيه فصاحة الكلمات
على مذهبه ؛ لأنه يفسر الكلام بما ليس بكلمة
الصفحه ٢٤٠ : المهلة (أو) نحو : (جاءنى
القوم حتى خالد) إذا كان خالد أعلى القوم أو أدناهم فإن العطف بحتى يفيد أن
معطوفها
الصفحه ٢٣٤ : هذا المعنى يبعده
الاستعمال لا سيما فى التأكيد المعنوى ، وإنما هو احتمال عقلى ، وإنما قلنا كذلك ؛
لأن
الصفحه ١٢٥ : تعالى : (مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ
نُوحٍ)(١) وكثرة التكرار فى قوله تعالى : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها)(٢) إلى آخر
الصفحه ٢٠٤ : هذا
من التنبيه على خطئهم فى هذا الظن بخلاف ما لو قال ، (إن القوم الفلانيين يشفى
غليل صدورهم أن تصرعوا
الصفحه ٤١٠ : يجوز أن يتعداه إلى
الكتابة وغيرها وهذا كله ظاهر بسطناه ؛ لأن هذا أول الباب.
(والمراد)
بالصفة فى هذا
الصفحه ٤١ : الفاعل كحصول نعمة غير مترقّبة ؛ لأنّ أوّل الكلام غير مطمع فى ذكره.
ذكر المسند :
وأما ذكره :
(٣١١
الصفحه ٧٣ : اللهُ.)
وقال قوم : قد
تكون النكتة فيه غير ما ذكر.
ثم جوّز بعضهم
وقوعه آخر جملة لا تليها جملة متصلة
الصفحه ٣١٩ : ـ أيضا ـ ويدل على ذلك وجود المصدر منها
كقوله :
ببذل وحلم
ساد فى قومه الفتى
وكونك إياه
الصفحه ٨ : كبرى زاده (١
/ ١٩٤) والأعلام (٦ / ١٩٢) ، وكشف الظنون (١ / ٤٧٣).