الصفحه ١٥٨ : : زاد التأكيد على عدد الإنكار والمرسل الأول اثنان ، لكن
الاثنين تكذيب للثلاثة ؛ لأن المرسل والمرسل به
الصفحه ١٦٦ :
مدلوله وصف مدلول المبتدأ كقوله : إنما هى أى : الناقة إقبال وإدبار ؛ لأن
الإقبال والإدبار وصف
الصفحه ٦٥٨ : فضله) أى : فضل الخاص المذكور بعد العام ؛ لأن ذكره
منفردا بعد دخوله فيما قبله إنما يكون لمزية فيه (حتى
الصفحه ٣٠٧ : للتأكيد من جهة المعنى ؛ لأن
لو تقتضى المحذوف ، ولما حذف الفعل انفصل الضمير ، لعدم وجدان ما يتصل به ، ولا
الصفحه ٩٧ : : نحمده تعالى على تعليمه لنا ما لم
نعلم من البيان ، فمن البيان بيان لما قدم عليه لرعاية السجع وزاد ما لم
الصفحه ٥٧١ : معلومة (بينهما) أى : بين
زيد وعمرو ، ولم ينبه على المناسبة بين المسندين للعلم بها مما تقدم وإنما زاد
الصفحه ٤٤١ : .
وأما نحو ما
قام القوم إلا زيد لا غيره فلا يصح سواء عطف على المستثنى منه أو على المستثنى لأن
عطفه على
الصفحه ٤٢ : بين أدواته من التفصيل ، وقد بيّن ذلك فى علم النحو ، ولكن لا
بدّ من النظر ـ ههنا ـ فى : «إن» ، و «إذا
الصفحه ٢٩٠ : حكاية عن حبيب النجار فى موعظة قومه فى الإيمان ((وَما لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي)) (١) أى : ما
الصفحه ٦٠٤ : يتوهم ؛ لأن الجملة حينئذ غير مصدرة بالمضارع المثبت ، لكن ورد
عليه أن الجملة الاسمية إذا وردت حالا روعى
الصفحه ١٤٥ :
زادها بعد ذكر بليغ لزيادة البيان ، وكذا الإيجاز والمساواة متى لم يكن إسقاط
الزيادة فيهما لفائدة خرجا عن
الصفحه ٥٨١ :
يصح الاستشهاد به ؛ لأنه يشترط الجامع فيها ، والجامع الوهمى موجود فيها ،
ويصح أن يكون الجامع بين
الصفحه ٦٨٦ : قوله (قد يوصف الكلام) فى اصطلاح القوم (بالإيجاز
والإطناب باعتبار كثرة حروفه) بالنسبة إلى كلام آخر
الصفحه ٢٧٢ : ،
أو مفعول مقدما ، أو مؤخرا عن الأداة أو توكيدا لأحدهما ؛ لأن العامل فى المؤكد
عامل فى التأكيد ، وعلى
الصفحه ٤٣٩ : ، وورد على ما تقرر أن نحو : ما قام القوم إلا زيدا نص فيه على المثبت
والمنفى فيكون خارجا عن الأصل ؛ لأن