الصفحه ٤٦٩ : التركيب كما ستأتى الإشارة إليه ثم هذا فى أعمرا عرفت ظاهر ؛
لأن الغالب كون تقديم المفعول للاختصاص ، وأما فى
الصفحه ٤٧٠ : (أزيدا ضربت؟) فإنك
إنما تقول هذا الكلام إذا عرفت أن مخاطبك ضرب أحدا وجهلت عين ذلك الأحد فكأنك تقول
الصفحه ٤٧٢ : هل ضربت زيدا ضربته ،
وإذا قدر قبل «زيدا» لم يفد تخصيصا فلم يقبح ؛ لأن السؤال حينئذ يكون عن أصل ثبوت
الصفحه ٤٨٣ : المشخص النوعى يعنى اللغوى الشامل للصنف ، فعلى هذا
إذا قيل من فى هذا القصر؟ وقيل مثلا الإنسان الصقلى
الصفحه ٤٩٦ : أو
لإظهار عدم حاجة الناصح إلى قتال المنصوح ؛ لأن المنفعة للمنصوح ، فإنك إذا نصحت
رجلا ، ثم أحسست منه
الصفحه ٥٦٣ : أحسن ؛ لأن سلامه واقع بالجملة الاسمية المفيد للدوام والثبوت وسلامهم
بالفعلية ؛ لأن نصب لفظ سلام بتقدير
الصفحه ٦١٦ : اسما نحو قولك : جاء زيد (وهو مسرع) ؛ لأن المضارع وفاعله
فى تأويل اسم الفاعل وضميره ، فتجب الواو فى
الصفحه ٦٢٠ : ـ وجواز تقدير الماضى ، وجواز
تقدير الجملة الاسمية فعلى التقديرين الأولين تمتنع الواو ؛ لأن اسم الفاعل مفرد
الصفحه ٦٧٢ : وإذا كان التواضع عن رفعة ، فالذلة التى وصفوا بها ناشئة
عن العطف والرحمة ؛ لأن الذلة الصادرة عن الرفيع
الصفحه ٦٠ :
صبر وأنّ أبا
الحسين كريم
(٥٢٧) وإلا : فصلت عنها ؛ نحو : (وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ
الصفحه ٢٩٥ : المتن على ظاهره فلا يحتاج إلى جعل اللطيفة فيه هى
أن فيه تنبيها على أن العبد إذا أخذ فى القراءة ينبغى أن
الصفحه ٣٢١ : قلت : أكرمك وقت مجيئك ، وإذا كان الجزاء هكذا خبرا ، فالكلام خبر ، وإن كان
إنشاء كقولك : إن جاء زيد
الصفحه ٤٩١ : أى :
حمل المخاطب على الإقرار تابع له ؛ لأن الجواب فى الاستفهام إقرار فالاستفهام
مستلزم لحمله على
الصفحه ٦٣١ : فضل ؛ لأن الناس كلهم إذا علموا أن لا موت بتلك الشدة صبروا حرصا
على فضيلة نفى الجزع ، إذ لا يفضى إلى
الصفحه ٤٠٦ : ـ التقديم ؛ لأنه فاعل من جهه المعنى إذ هو عاط أى
آخذ العطاء الذى هو الدرهم (أو لأن ذكره) أى : وتقديم بعض