الصفحه ٤٤٠ : له القيام فيلزم نفى القيام عن عمرو تفصيلا كما
نفى عنه فى ضمن القوم إجمالا ، وفيه نظر مع ما تقرر من
الصفحه ٦٨٧ : : إلى جهة (الغنى) وأراد بالغنى المال ولازمه من الراحة والنعمة ، وعدم النظر
إلى جهة الغنى أبلغ فى التباعد
الصفحه ٢٦٨ : مع كل للنفى عن
الجملة دون كل فرد ، فهو لإفادة معنى لم يحصل ، فيكون تأسيسا وهو أرجح ، والحاصل
أن
الصفحه ٤٠٣ : المعنى : إنى أبتدئ باسم الله لا
بغيره فقط أولا بغيره معه ، كما تعتقدون أيها المخاطبون.
والمشركون لا
الصفحه ٣١١ : التشويق إلى الفاعل بذكر المفعول أولا مع الإطماع فى ذكره ببناء
الفعل له ، وبهذا يعلم أن اختصاص الخلاف بما
الصفحه ٣٥٣ : ، ورد بأن الوصف للإفادة لا لزيادة أتمية الفائدة المرادة هنا ،
وأجيب بأنه قد يكون كلاما مع من يتوهم أن
الصفحه ٤٥١ : ) معلوم بل هو (تعريض بأن
الكفار من فرط) ـ أى : تناهى ـ (جهلهم) إلى الغاية القصوى هم (كالبهائم فطمع النظر
الصفحه ٨٣ : جادت بها
الأنظار مع أنها للطافتها مما يبخل به ، وشبه النظر بإنسان جاد بمبخول به فى
التلبس بإيجاد ما
الصفحه ١٦٩ : ، ويحتمل أن يكون مع السامع فيكون معناه : أنه أسند إلى الغير مع كون
المسند مصاحبا لكونه يتطلب السامع فيه
الصفحه ١٣٨ : مختلفة مع معرفة المقبول منها ليترك غيره ، وثمرة العلم
الثانى إنما تعتبر بعد حصول ثمرة الأول ، فصار الأول
الصفحه ٢٥٩ : أنه قد
يفيد الاختصاص فيه نظر ؛ لأن الشيخ قال فى المثبت هو وخبره أنه قد يفيد الاختصاص ،
وقد يفيد
الصفحه ٤٨٤ : أن السؤال عن الشخص لقالوا فلان وفلان (وفيه نظر) أى :
وفى كون السؤال بمن يكون عن جنس ذوى العلم نظر
الصفحه ١٩٧ :
معين خاف أن يتوهم أن الخطاب لا يعدل به إلى غير معين ، فأشار إلى أنه قد
يعدل به عن المعين ، ومهد
الصفحه ٣٨٠ :
هذه الحقيقة يعنى فينشأ عن إيجاد الحقيقة نظر آخر وهو إيجادها فى كل فرد ؛
لأنه يصلح الكلام حينئذ
الصفحه ٥٠٩ :
ولو من الأدنى ، ومناط الدعاء فيه التضرع والخضوع ولو من الأعلى كالسيد مع
عبده ، ولا يكاد يتصور على