الصفحه ١٦٦ :
مدلوله وصف مدلول المبتدأ كقوله : إنما هى أى : الناقة إقبال وإدبار ؛ لأن
الإقبال والإدبار وصف
الصفحه ٥١٧ :
النداء
(ومنها) أى :
ومن أنواع الطلب (النداء) وهو طلب الإقبال حسا أو معنى بحرف نائب مناب ادعو
الصفحه ٥١٨ :
هذا. (وقد تستعمل صيغته) أى صيغة النداء (فى غير معناه) الأصلى وهو : طلب
الإقبال وذلك.
استعمال
الصفحه ٥١٩ : : طلب الإقبال ؛ لأن المستغاث قد وقع التوجه إليه أو هو من استعمال ما
للأعم فى الأخص ، حيث استعمل ما لمطلق
الصفحه ٩٠ : الزمان) بظهور الخير فيه وهو جواب لما (وساعد الإقبال) أى : وافقنى بعد
الإباية على كل مطلوب (ودنا المنى) أى
الصفحه ٣٧ : حاضر ، يجد من نفسه محرّكا
للإقبال عليه ، وكلما أجرى عليه صفة من تلك الصفات العظام ، قوى ذلك المحرّك إلى
الصفحه ٩٣ :
الممدوح بهذه الصفة (حاولت) أى : رمت (بهذا الكتاب التشبث بأذيال الإقبال) شبه
إقبال الممدوح بالعطاء برجل
الصفحه ١٧١ : طريق ما يكون إلى المبتدأ فما تقدم فى قوله :
إنما هى إقبال وإدبار (٢)
ليس من المجاز
كما أنه ليس من
الصفحه ٢٩٤ : خاتمتها المفيدة ما ذكر أى : فى حين ما ذكر (يوجب) ذلك
المحرك لتناهيه فى القوة (الإقبال عليه) أى : الإقبال
الصفحه ٦٧٧ : (و) ك (التنبيه) للمخاطب على أمر
يؤكد الإقبال على ما أمر به مما فيه مسرته (فى قوله) أى : الشاعر
(واعلم
الصفحه ٢٩٣ : حاضر) فلا محالة (يجد) ذلك العبد (من قلبه) معنى (محركا للإقبال عليه) أى :
على ذلك الحقيق بالحمد ، وإنما
الصفحه ٣٢٧ : هو عدم الإقبال عليهم بالتكليف ، وإهمالهم منه لا نفسه ـ كما لا يخفى ـ ويحتمل
أن يكون حالا ، أى
الصفحه ٥٠٩ : ، وإقبال الثانى كذلك ، ولا يخفى أن بيان كون الفور هو الظاهر بما ذكر مشتمل
على قياس الأمر على الاستفهام
الصفحه ٦٧٦ : وبلغتها
اعتراضية وهى دعاء ، والنكتة فى الحقيقة كون الدعاء للمخاطب مما يسره ويستجلب
إقباله حيث دعاله بما