الصفحه ٢٧٢ : والتقدير ؛ أو
جعلت معمولة للفعل ، وعلى كل تقدير ففى الكلام تداخل مع ما فى الوجه الثانى من
التكلف فى عطف
الصفحه ٣٠٦ :
فى نحو قولنا فإذا زيد بالباب بدلا منها ، وإنما التزم تقديمها ـ مع كونها
خبرا ـ لشبهها فى اللفظ
الصفحه ٣٠٧ : إلى حذف لما فيه من التأكيد مع الإيجاز ، فالفعل
المذكور فى أصله تأكيد ، وبعد الحذف تفسير لكنه متضمن
الصفحه ٣٦٩ : قلت هذا ، مع أنا ما قلت هذا ،
بخلاف لا فيها زيد ، وفيها لا زيد ، نعم الاعتبار السابق يناسب هنا ـ أيضا
الصفحه ٣٧٠ :
وصفه بكونه فى خمور الدنيا فقط ، لا يخفى ـ أيضا ـ أن الكلام حينئذ مع من
يعتقد نفى الغول على خمور
الصفحه ٤٧٨ :
المحذوف بالمذكور ، ومع ذلك ليس فيها تأكد طلب الثبوت للشكر كما في الجملة
الاسمية معها لجريانها على
الصفحه ٥٥٤ :
ثم قد علم مما
تقدم أن وجه منع العطف فى التأكيد ؛ كون التأكيد مع المؤكّد كالشيء الواحد وبمثله
علل
الصفحه ١١٨ : يكون ذلك
الخلوص (مع فصاحتها) أى : فصاحة الكلمات ، وأما إن خلص الكلام من هذه الثلاثة لكن
مع عدم فصاحة
الصفحه ١٤٩ : نفى المطابقة بالزعم لا بما فى نفس الأمر مع معناه ، وقد أطنبت فى تقرير هذا
المحل لصعوبته على بعض
الصفحه ٢٢١ : فجاء الحرف مفيدا مع الاسم للاستغراق ولا يخفى لزوم المجاز على القول بأن
النكرة موضوعة لمعنى الوحدة دون
الصفحه ٢٩٤ : استفيد التعميم مع قرينة العجز فى كل مهم مع الحاجة إليه وقدرة
المسؤول عليه مع نهاية كرمه ويحتمل أن يكون
الصفحه ٣٨٠ : أفاد
المقام فى الفعل (ذلك) أى : ثبوته لفاعله أو نفيه عنه مطلقا عند كونه غرضا كما
تقدم (مع التعميم) أى
الصفحه ٤٩٤ : الهمزة للفعل فى الإنكار تدل على نفى أصل الفعل ، ولو ذكر معه
المفعول ، وموالاتها المفعول تدل على نفيه عن
الصفحه ٥٠٢ : المراد أمرهم أن يفعلوا ما شاءوا ، وقرائن الأحوال تدل
على أن المراد الوعيد لا الإهمال ، والتهديد مع الوعيد
الصفحه ٥٠٩ :
ولو من الأدنى ، ومناط الدعاء فيه التضرع والخضوع ولو من الأعلى كالسيد مع
عبده ، ولا يكاد يتصور على