الصفحه ١٦٨ : الذى أصله أن يكون بالكاف ، فيكون هذا مجازا لا
استعارة على ما سيجيء ، بل المراد أن ذلك هو المعتبر فى
الصفحه ١٧٤ :
الظن كاف عن العلم ، فإن كان مؤمنا كان ظهور إيمانه قرينة على إرادة خلاف
الظاهر ، فيكون مجازا وإلا
الصفحه ١٨٠ : : كعظم وشجع ، لاشتراط كل ذلك فى
اتصاف المسند إليه به (وصدوره عن الموحد) معطوف على مدخول الكاف وهو
الصفحه ١٩٠ : أم لا
أو من مثل بهذين الوجهين إما للصعوبة أو لادعاء الظهور وما ذكرناه كاف فى التصوير
فتأمل
الصفحه ١٩٤ : الآجل كاف في إيجابه قصد
التميز لشرفه وحده ، ولو لم يكن مع الآخر اللازم له بخلاف ما لم يقرر اسم الإشارة
الصفحه ٢٠٠ : ،
وهو أنه جهنمى وفى هذا الاستعمال انتقال من الملزوم إلى اللازم فى الجملة ، وهذا
القدر كاف فى هذا المقام
الصفحه ٢٧٧ : المشار إليه بالألف واللام ؛ لأن النكرة
كافية فى الإشعار بعموم الجنسية المفيد للمدح الذى لا يتخصص
الصفحه ٢٨٧ : ) يعنى امرئ القيس (١) (تطاول ليلك) بفتح الكاف خطابا لنفسه ومقتضى الظاهر ليلي ؛ لأن المقام
للتكلم ، فعدل
الصفحه ٢٩١ : ، والكاف ضمير الخطاب ، وأراد به نفسه
، وفيه التفات على مذهب السكاكى ؛ لأن المقام للتكلم ، والأصل أن يقال
الصفحه ٣٥٠ : إخباره لتحقق مناسبتها له بذلك
التنزيل ، وهذا القدر كاف فى وجه موالاتها المضارع ، ويحتمل أن يكون المعنى أن
الصفحه ٤٣١ : يجوز أن تكون ما كافة كما فى القراءة
الأولى إلا على وجه بعيد ، وهو أن يكون المعنى : إنما حرم الله تعالى
الصفحه ٤٩٣ :
يتوهم أنه ليس بكاف ، أو على من نزل منزلته ، فيتقرر بإقرار المخاطبين بأن
الله كاف لاستلزامه إنكار
الصفحه ٥٢٩ : مطلق الاجتماع فى الحكم فهو كاف
فيها ؛ فلا يطلب جامع آخر.
وإذا قلنا :
إنها تعطف بها الجمل أيضا فمضمون
الصفحه ٥٣٢ : بموجبه وهو الكافى فى سائر
الحروف كلها فالأولى فى الجواب عن البحث إذا سلم أن يقتصر على آخره بأن يقال
الصفحه ٥٧٥ : مطلق الجامع لا المقدار الكافى فى الجملتين ، لا يقال
الاتحاد فى التصور يرفع التعدد المحوج إلى الجامع