الصفحه ١٠٨ : تكون نفس مدلول الألفاظ المتقدمة
التى هى فى مقدمة الكتاب ، وقد يكون غيرها مدلولها ، وعلى أنا لا نسلم
الصفحه ١٠٧ : ؛ لأنه نص فى غير هذا الكتاب على أنها من الفن الثالث ؛
لأنها راجعة إلى المحسنات اللفظية فلا يحتاج إلى
الصفحه ٤٢٩ : : (ما زيد إلا شاعر) أى : لا كاتب فهو لقصر الأفراد لعدم تنافى الشعر
والكتابة ، (و) قلبا : (ما زيد إلا
الصفحه ٤٣٢ : فيها تعريف الجزأين ، وإلا لم
تطابقها كما لا يخفى ، وإنما جعلنا ما ـ فى إنما ـ كافة فى قراءة النصب فصح
الصفحه ٤٣٠ :
فى قصر القلب ، ويرد على ما ذكر كما تقدم أن المثال الواحد كاف أيضا فى قصر
الموصوف إذ لم يصرح
الصفحه ٥٣٠ :
أفادت نفى المجيء الثابت لزيد عن عمرو ، وذلك كاف فى حسن الكلام وانتظامه فلا يطلب
فيه شيء آخر بشهادة
الصفحه ٤٩٢ : ما دخلت
عليه الهمزة ، وهو النفى ، فيكون المراد الإثبات (أى الله كاف عبده) ؛ وذلك لأن
إنكار النفى نفى
الصفحه ٥٧٤ : أجيب عن الكساكى بأن مراده أن أحد الاتحادين كاف حيث يوجد
الجامع الخيالى بين الجزأين الآخرين وأن ذكر
الصفحه ١٠٦ : شيء ما البتة (وهو) أى : الله تعالى حسبى ، أى : كافى عن
غيره فى كل شيء ، فلا أطلب مرادى من غيره (ونعم
الصفحه ٣٤٨ : لا تضر لا توجب هلاكهم ؛ بل فيها
جلب خواطرهم فنفى استمرار الطاعة كاف ولو كانت معه بعض الموافقة ، وإنما
الصفحه ٥٦ : )(٦) ؛ (أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا)(٧) ؛ ومنه : (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ)(٨) أى : الله كاف عبده
الصفحه ١٣٦ : العلوم لا
يحتاج إليها فى إدراك شيء مما عدا التعقيد المعنوى ، وإن الحس كاف فيه ، وهو مناقض
لما قبله ، إلا
الصفحه ١٣٨ :
المطابقة معرفة هذا الإيراد ، وهذا كاف فى مناسبة التقديم ، لكن هذا إذا قطع النظر
عن معرفة نفى التعقيد
الصفحه ١٤٤ : ء احتيج
إلى وضع باب للإنشاء ، وهو كاف فيه من حيث هو ، وأما الخبر فله باعتبار ما يعرض
لجملته أو أجزائه
الصفحه ١٦١ : اسم ظاهر علم ، وهو من قبيل
الغيبة ، والكاف فى بنى عمك خطاب ، ثم إن قال ذلك فى حضرة شقيق ففيه التفات من