الصفحه ٢١ : :
النقطة الأولى :
يظهر من الأخبار أنّ الناس تعجّبوا من
خطبة عمر بنت علي ، وإلحاح عمر الشديد على أن يتزوّج
الصفحه ٣٣ : أُمّ كلثوم من علي ، هدّده واعتذر
علي ، هدّده مرّة أُخرى ، وجعل يعاود ويكرّر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى
الصفحه ٨ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٧ : آية الله العظمى السيد السيستاني ـ مدّ ظلّه
ـ إلى اتّخاذ منهج ينتظم على عدّة محاور بهدف طرح الفكر
الصفحه ٢٩ : تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول :
يشتمل على ما لا نصدّق به ، أو لا يصدّق
به كثير من الناس ، وذلك
الصفحه ٣٠ : إلى ابن أخيك فردّني ، أما والله لأعورنّ زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلاّ هدمتها
، ولاُقيمنَّ عليه شاهدين
الصفحه ١٩ : : ضعّفه علي بن المديني جدّاً
، أبو داود : أولاد زيد بن أسلم كلّهم ضعيف ، النسائي : ضعيف ، أبو زرعة : ضعيف
الصفحه ٢٢ : وبين رواية أبي بشر الدولابي
في كتابه الذريّة الطاهرة.
النقطة الثانية :
عندما خطب عمر ابنة علي
الصفحه ١٢ : على عدم رواية هذا الخبر.
ثالثاً : هذا الخبر ليس في شيء من
المسانيد والمعاجم الحديثيّة المعتبرة
الصفحه ١٣ :
، رواه الحاكم النيسابوري ، عن الصادق ، عن أبيه ، عن جدّه : وإنّ عمر خطب أُمّ
كلثوم ابنة علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٥ : البيهقي : فدعوا
له بالبركة.
النقطة السادسة :
على فرض وقوع التزويج ، فهل له منها ولد
أو أولاد
الصفحه ٢٨ :
متعارضة متكاذبة ، لا
يمكن الجمع بينها بنحو من الأنحاء ، وأمّا : أرسلها علي إلى عمر في المسجد ، أخذ
الصفحه ٣١ : عمر أتى أُمّ كلثوم فأخذ بيدها ، فانطلق بها إلى بيته.
لمّا مات عمر جاء علي إلى باب داره ، وأخذ
بيد