الصفحه ٢٢ :
في رواية طبقات ابن سعد ، ورواية
الدولابي في الذريّة الطاهرة : إنّه هدّد علياً.
والخطبة لا تحتاج
الصفحه ٢٩ : أنّ المرأة التي تزوّج بها عمر كانت من الجنّ ، أي : ولمّا
خطب عمر أُمّ كلثوم ، الله سبحانه وتعالى أرسل
الصفحه ٣٥ : في بعض كلماته كما في روايات أهل السنة
يصرّح : والله إنّي لا أُريد الباه ، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب
الصفحه ٢٥ : الإصابة
وغيرها من الكتب.
ثمّ إنّ هذا أي قول الناس للمتزوّج
بالرفاء والبنين ، هذا من رسوم الجاهلية ، وقد
الصفحه ٨ : .
سائلينه سبحانه وتعالى أن يناله بأحسن
قبوله.
مركز الأبحاث العقائدية
فارس الحسّون
الصفحه ٣٢ : بيدها وانطلق
بها إلى بيته ، يظهر أنّها قد انتقلت إلى دار عمر ، لكنّها بعد وفاته أخذ عليّ
بيدها ، أي شي
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ١٢ : من البحث عن هذا الخبر بحثاً
علميّاً تحقيقيّاً ، لا يكون فيه أيّ إفراط أو تفريط بأيّ نقطة أساسيّة
الصفحه ١٣ : وتزوّج بها.
يقول الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم
يخرجاه. أي البخاري ومسلم.
لكن الذهبي يتعقّب هذا
الصفحه ٢٧ : أبي داود مثلاً ـ يقول أبو
داود : إنّ الجنازة كانت جنازة أُمّ كلثوم وولدها شيّعا معاً.
لكنْ أي أم
الصفحه ٢٣ : ـ ، أميرين أي مشاورين (
فَمَاذَا
تَأْمُرُونَ ) أي تشيرون.
الامر الاخر شاور عقيلاً والعباس أيضاً
، هذه
الصفحه ٢١ : ابنة علي ، وتعجّبهم واضح وسيتّضح
أكثر ، حتّى صعد عمر المنبر وقال : أيها الناس والله ما حملني على
الصفحه ٢٦ :
في بعض الروايات : ولدت له زيداً ، أي
ذكراً اسمه زيد.
وفي رواية الطبقات : زيد ورقية.
وفي رواية
الصفحه ١٧ : بأشياء لا يأتي بها غيره ، ذكره ابن عدي في الكامل في الضعفاء (١).
في رواية الخطيب في تاريخ بغداد عن
الصفحه ١٤ :
مرّةً : ضعيف ، الجوزجاني يقول : ينبغي أن يتثبّت في أمره ، قال الساجي : كان ابن
المديني لا يحدّث عنه