الصفحه ١٠٧ : الملتئمة) أى : فيما إذا كان مركبا تركيبا حقيقيّا نحو : زيد كعمرو فى الإنسانية ،
فالذى قصد اشتراك الطرفين
الصفحه ١٤١ : عدمه ، ونحو هذا مما لم يصح وروده عن البلغاء ، وإنما
قلنا بصحته ضرورة أن كل ذلك وجد فيه الاشتراك فى
الصفحه ١٤٩ : ونحوه أن يليه المشبه به أى
: فى اللفظ ، وقوله وقد يليه غيره أى : فى اللفظ وإن كان واليا له فى التقدير
الصفحه ١٨٢ : : فى وصف. والعقاب مؤنثة ، ولذا يجمع فى القلة على أعقب ؛ لأن أفعل
يختص به جمع الإناث نحو : عناق وأعنق
الصفحه ١٩٤ : كذلك (قوله : المفرغة) هى التى أذيب أصلها من ذهب أو فضة أو نحاس أو نحو ذلك ،
وأفرغت فى القالب فلا يظهر
الصفحه ١٩٧ : أى : قصدته لشرب ونحوه حال إقباله عليك
وافاك ريقه أى : جاءك ولاقاك أحسنه وإن ترحّلت عنه وفررت منه لجّ
الصفحه ١٩٩ : موجبة لنفرة الطبع من الشىء الحلو كما فى بعض الطباع المنحرفة لمرض ونحوه (قوله : للكلام) أى : فى شأن
الصفحه ٢٠٠ : وجه الشبه فيهما كان التشبيه مبتذلا نحو : زيد كالفحم ؛ فإن
الفحم أعرف شىء بالسواد ، وإن كان ذلك
الصفحه ٢٠١ : مركبا لم ينظر فيه إلى أجزائه نحو
: زيد كعمرو فى الإنسانية (قوله : فإن الجملة) علّة للعلّة أى : وإنما كان
الصفحه ٢٠٦ : لا" إما" كما
هو مبيّن فى النحو (قوله : وهو بخلافه) أى : بخلاف القريب أى : ملتبس بمخالفته فى المفهوم
الصفحه ٢١٩ : غريبا (قوله : المشروط) أى : المقيد ، إذ ليس المراد خصوص الشرط النحوىّ بل ما
هو أعمّ.
(قوله : لتقييد
الصفحه ٢٢٧ : عدة مراتب مختلفة ، وإنما قيد بذلك ؛ لأن اختلاف
المراتب قد يكون باختلاف المشبه به ، نحو : زيد كالأسد
الصفحه ٢٣١ : الطرفين ووجه الشبه والأداة (قوله : ونحو
كالأسد فى الشجاعة) مثال لما حذف فيه المشبه وذكر ما عداه من المشبه
الصفحه ٢٣٦ :
عن الكلمة قبل الاستعمال ؛ فإنها لا تسمى حقيقة ولا مجازا ، وبقوله : فيما
وضعت له ـ عن الغلط ، نحو
الصفحه ٢٤٦ : الأصلى ، أو من غير قرينة مانعة مما عين له
أولا ، ونحو ذلك مما لم يعبر فيه بالموضوع له الذى عبّر به الشارح