الصفحه ٤٠٤ : شىء من روادفه فينبهوا بذلك الرمز على مكانه نحو
شجاع يفترس أقرانه ففيه تنبيه على أن الشجاع أسد هذا
الصفحه ٤٤٥ :
نحو : كلمة الله.
الثانى : أنا
لا نسلم أن التمثيل يستلزم التركيب ، بل هو استعارة مبنية على
الصفحه ٤٨٠ :
ونحو ذلك (وألّا يشم رائحته لفظا
الصفحه ٤٨١ : يتبين لكم الفجر الذى
هو شبيه بالخيط الأبيض ، وإما أن يكون بذكر وجه الشبه نحو رأيت أسدا فى الشجاعة ؛
لأن
الصفحه ٨ : أو أخفى ، نحو : إن زيدا لمضياف ، أو لكثير
الرماد ، أو لمهزول الفصيل ، أو لجبان الكلب ، فإفادتها لذلك
الصفحه ١٥ : " لا محترز له ، وما قيل من أنه
احترز به عن دلالة اللفظ على نفسه نحو : زيد ثلاثى ففيه نظر ؛ وذلك لأنه
الصفحه ١٨ : المصنف بالمطابقة ؛
لأن المراد بهذه المادة فيشمل نحو المطابقية لا بهذا اللفظ ، وفى بعض النسخ وتختص
الأولى
الصفحه ٢٩ : ، فإن الأول خاص باصطلاح أهل صنعة النحو ، والثانى خاص باصطلاح
أهل صنعة الكلام (قوله : وغير ذلك) عطف على
الصفحه ٥٨ : الجامع بين الطرفين لا اللفظ الدال عليه ، والمراد بأداته : إما
معنى الكاف ونحوه ليلائم ما قبله وإما نفس
الصفحه ٦٠ : حسيّا ؛ لأنه
تصديق وليس شىء من التصديق حسيّا. (قوله : كالخد
والورد) أى : حيث يشبه
الأول بالثانى ، نحو
الصفحه ٦٥ : وهو موجود فى باب التشبيه كثيرا ، نحو :
الصفحه ٧٩ : التشبيه والأصل ، وكأن السنن بين
الابتداع نحو بين دجاه. (قوله : أى فى هذا التشبيه) أى : الواقع فى البيت
الصفحه ٩٢ : الغليظة ، والحدة فيه راجعة إلى النفوذ فى السمع بسرعة كصوت
المزامير والأوتار والجرس ونحو ذلك من الأصوات
الصفحه ٩٣ : : أن المراد بالمقاومة المدافعة كحجر على حجر بخلاف نحو : القطن
على الحجر ، لكن المقاومة بهذا المعنى لا
الصفحه ٩٥ : له الإنسان طعما فلو تحلل
منه نحو القراضة وجد له طعما آخر ، والمعدود من الطعوم التفاهة بالمعنى الثانى