الصفحه ٢٢٩ : الأركان.
فالأعلى (حذف
وجهه وأداته فقط) أى : بدون حذف المشبه ؛ نحو : زيد أسد (أو مع حذف المشبه) نحو :
أسد
الصفحه ٢٦١ : ) يتعيّن ناقله ، كالنحوىّ
، والصرفىّ ، وغير ذلك (أو) عرفىّ (عامّ) لا يتعين ناقله
الصفحه ٢٦٢ : العامّ ، وحاصل الجواب : أن المراد بالخاصّ ما كان
ناقله طائفة بخصوصهم كالصرفى والنحوى ، والعامّ ما كان
الصفحه ٢٧١ :
[علاقة السببية]
:
(وتسميته) أى :
ومنه : تسمية الشىء (باسم سببه ، نحو : رعينا الغيث) أى : النبات
الصفحه ٢٧٢ : الزمان الماضى لكنه ليس
عليه الآن (نحو : (وَآتُوا الْيَتامى
أَمْوالَهُمْ)(١) أى : الذين كانوا يتامى قبل
الصفحه ٢٨٥ : قوله : ولا دليل لهم ، وبين قوله : بعد واستدلالهم ... إلخ ـ تأمل.
(قوله : على أن هذا) أى : نحو زيد أسد
الصفحه ٢٩٩ : بحيث يكون المشبه به واقعا خبرا عن
المشبه كما فى : زيد أسد ، أو حالا منه أو صفة له نحو : مررت بزيد أسدا
الصفحه ٣٢٣ : ، وهو أنها (إما عامّيّة ، وهى المبتذلة لظهور
الجامع فيها ، نحو رأيت أسدا يرمى ، أو خاصية ـ وهى الغريبة
الصفحه ٣٣٢ : ، والجامع (حسى) أى : مدرك بالبصر.
(وإما عقلى ؛
نحو : (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ
الصفحه ٣٣٩ : الشاة ، وقد يكون بمعنى الإخراج ، نحو : سلخت الشاة عن الإهاب.
فذهب صاحب
المفتاح إلى الثانى. وصح قوله
الصفحه ٣٤٥ :
(وإما مختلفان)
أى : أحد الطرفين حسى والآخر عقلى.
(والحسى هو
المستعار منه نحو : (فَاصْدَعْ بِما
الصفحه ٣٥٠ : للتبعية
لبنائها عليها.
(قوله : إذا استعير للرجل الشجاع) أى : فى نحو قولك : رأيت أسدا فى الحمام أى :رجلا
الصفحه ٣٥٤ :
فيجب أن تكون الاستعارة فى اسم الزمان ونحوه أصلية بأن يقدر التشبيه فيه
نفسه ، لا فى مصدره وليس كذلك
الصفحه ٣٦٥ : التبعية (فى الأولين) أى فى الفعل
وما يشتق منه (على الفاعل نحو نطقت الحال) بكذا فإن النطق الحقيقى لا يسند
الصفحه ٣٦٨ : نسجها ، فالمفعول الثانى أعنى لهذميات قرينة على أن
نقريهم استعارة (أو المجرور نحو (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ