الصفحه ٣٨٩ : : وضعت هيئة التركيب فى نحو : قام زيد من كل فعل أسند لفاعل للدلالة على
ثبوت معنى الفعل لذلك الفاعل ووضعت
الصفحه ٤٤١ : ...
______________________________________________________
فى تقسيم المجاز المفرد إلى الاستعارة وغيرها ، فإن المجاز والاستعارة
يجتمعان فى نحو الأسد يطلق على
الصفحه ٤٦٣ : معناها الحقيقى ـ فما معنى إضافة الأظفار إليها؟
أشار إلى جوابه
بقوله : (وإضافة نحو : الأظفار ـ قرينة
الصفحه ٤٦٨ : عنها و) جعل الاستعارة (التبعية قرينتها) أى : قرينة
الاستعارة المكنى عنها (على نحو قوله) أى : قول
الصفحه ٤٧٠ : الترديد ؛
لأنه لما قال : وجعل التبعية قرينتها ـ على نحو قوله : فى المنية وأظفارها ـ لم
يبق احتمال تقديرها
الصفحه ٤٩١ : )
...
______________________________________________________
غير متعين لجواز أن تكون الإضافة حقيقية ، ويراد بحكم الإعراب ما يترتب
عليه من فاعلية ومفعولية ونحو ذلك
الصفحه ٤٩ : ،
نحو : " زيد كالأسد ، وكأن زيدا أسد" ، وهذا هو المقصود ، ووجه بنائها
عليه أنه إذا حذف المشبه وأداة
الصفحه ٥٤ : التشبيه بالاصطلاح ما كان بالكاف ونحوها لفظا أو
تقديرا ، وعدم تسمية واحد من هذه تشبيها مذهب المصنف ، وخالفه
الصفحه ٥٦ : مبينا له وذلك نحو : " كر زيد أسدا"
أى : كالأسد ، " وعلمت زيدا أسدا" ، أى : كالأسد ، " ومررت برجل
أسد
الصفحه ٥٩ :
أعنى : الدلالة على مشاركة أمر لأمر فى معنى بالكاف ؛ ونحوه ، وإما باعتبار
أن التشبيه فى الاصطلاح
الصفحه ٧٨ : بالتخييلى) أن لا يوجد ذلك المعنى فى أحد الطرفين ، أو فى
كليهما إلا على سبيل التخييل ، والتأويل (نحو ما فى
الصفحه ٨١ :
نحو : أتيتكم بالحنيفية البيضاء ، والأول على خلاف ذلك) أى : وتخيل أن
البدعة وكل ما هو جهل مما له
الصفحه ١٤٧ :
أى : غير المشبه به (نحو : (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ١٩٢ :
(يفهمه كل أحد) ممن له مدخل فى ذلك (نحو : زيد كالأسد. ومنه خفىّ لا يدركه
إلا الخاصّة ، كقول بعضهم
الصفحه ٢٢٠ : بعد حذف الأداة (نحو قوله : والريح تعبث بالغصون) أى :
تميلها إلى الأطراف والجوانب (وقد جرى ذهب الأصيل