الصفحه ٢٢٢ :
حتى ذهب بعضهم إلى أن اللّجين إنما هو بفتح اللام وكسر الجيم ، يعنى :
الورق الذى يسقط من الشجر ، وقد
الصفحه ٤٩٣ :
لم يكن من هذا القبيل (وليس مثله) لأن المقصود نفى أن يكون شىء مثل الله
تعالى ، لا نفى أن يكون شى
الصفحه ٢٥٤ : وضعت له ـ ثم
اختلفا ، فقال المصنف : المنقول هنا هو المستعمل اسم مكان ، وقال الشيخ عبد القاهر
: المنقول
الصفحه ١٣٦ : هؤلاء القوم المذكورين فى الأبيات السابقة كحال إبراق
أى : ظهور غمامة لقوم عطاش (قوله : عطاش) فى المختار
الصفحه ٣٩٦ : المناسبة ؛ لأن
الاستعارة هى الكلمة المستعملة إلخ ، والتشبيه المضمر ليس كذلك. قال الفنرى : وقد
يقال : إنما
الصفحه ٢٢٨ :
وقد يكون
باختلاف الأداة ، نحو : زيد كالأسد ، وكأن زيدا الأسد.
وقد يكون
باعتبار ذكر الأركان كلها
الصفحه ٤٥٢ : ، وقد يقال : إن التعسف فيه هو أنه لو كان الأمر كما
زعم لوجب أن تسمى هذه الاستعارة توهيمية لا تخييلية
الصفحه ٤٣ : المراد به لازم معناه الموضوع له
والأمر ليس كذلك ؛ لأن المجاز قد يكون اسم الجزء ويراد به الكل وقد يكون غير
الصفحه ١٤٨ : يكن ، ولا حاجة إلى تقدير : كمثل
ماء ؛ لأن المعتبر هو الكيفية الحاصلة من مضمون الكلام المذكور بعد الكاف
الصفحه ٢٦٣ :
حقيقة عرفية خاصّة ـ أى : نحوية فى اللفظ ، مجاز نحوى فى الحدث.
(ودابّة لذى
الأربع والإنسان) فإنها حقيقة
الصفحه ١١٦ :
وقد لاح فى
الصّبح الثّريّا كما ترى
كعنقود
ملّاحيّة (١)
بضم
الصفحه ٤٩٠ :
[فصل]
:
فى بيان معنى
آخر يطلق عليه لفظ المجاز على سبيل الاشتراك أو التشابه : (وقد يطلق المجاز
الصفحه ٢٥٧ : أهل الاصطلاحات الخاصّة ـ حقيقة ، بل
المراد بذلك كونه موضوعا له فى ذلك الاصطلاح سواء حدث الوضع فى ذلك
الصفحه ٢١٣ : بتلاوة الآية : قال الله تعالى : (١)(إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا
كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٢٠ :
وأدلّ على المقصود ، أقامه المصنف مقامه آخذا بالحاصل من كلام السكاكى فقال
: (فى غير ما وضعت له