الصفحه ١١ : تقسيم الدلالة ، وتعيين ما هو
المقصود هنا فقال
الصفحه ٦٨ :
يشملانها ؛ تسهيلا للضبط بتقليل الأقسام فقال : (والمراد بالحسى : المدرك
هو أو مادته بإحدى الحواس
الصفحه ٥٩ :
الطرفان هما الأصل والعمدة فى التشبيه ؛ لكون الوجه معنى قائما بهما ، والأداة آلة
فى ذلك ـ قدم بحثهما فقال
الصفحه ١٧١ : للخمر [تشبه الخمر] فى الحمرة أظهر أنه اختلط عليه
الحال ، وأنه لا يدرى هل كان يشرب من الخمر فأسبلت عيناه
الصفحه ٩٠ : والحركات من الكيفيات ...
______________________________________________________
واحترز بقوله قارّ
الصفحه ١٥١ : قوله : وقد يعود إلى المشبه به ، فإن قلت : ما يأتى يفيد أنه
قليل ، وتعبيره هنا بالأغلب يفيد أن الآتى
الصفحه ٢٦١ :
مع جواز إرادة ما وضعت له.
(وكلّ منهما)
أى : من الحقيقة والمجاز (لغوىّ ، وشرعىّ ، وعرفىّ خاصّ
الصفحه ٥١٧ : للأضياف والمضيافية وصف للمضيف بكسر الياء ، إذ هى
القيام بحق الضيف كما تقدم وهما متلازمان ولشدة اللزوم
الصفحه ١٠٨ : مدركا
بالحواس وليست" من" بيانا لشىء ، وقد أشار لذلك الشارح (قوله : والموجود) أى : والوصف الموجود من وجه
الصفحه ٤٤٦ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وقد
الصفحه ٤٨٣ :
أو بواسطة عرف ، أو اصطلاح خاص (لئلا تصير) الاستعارة (إلغازا) وتعمية إن
روعى شرائط الحسن ، ولم تشم
الصفحه ١٣٢ : ولا يشترط فى هذا تعدد أفراد السكون ، وقد مثل
المصنف للوجه الأول. ومثال الثانى قول بعضهم يصف مصلوبا
الصفحه ٤٥٣ : ء) أى : ذكر الإمام أبو على الحسن بن عبد الله بن سينا فى
الشفاء ، وهذا دليل لما ذكره العلامة ، وكأنه قال
الصفحه ١٧٩ : نظريكما (تريا وجوه الأرض كيف تصوّر) أى : تتصوّر ؛ حذفت التاء. يقال : صوّره
الله صورة حسنة فتصوّر (تريا
الصفحه ٤٧٣ :
لأن كلام الكشاف مشعر بخلاف ذلك. وقد صرح فى المفتاح ـ أيضا ـ فى بحث
المجاز العقلى بأن قرينة المكنى